التصنيفات
الحياة الزوجية

للضحك فقط حياة زوجية

للضحك فقط

مصرية تدرس ولدها !!!

قالت له أذكر لي أسماء الأنبياء ؟

قال إبراهيم وموسى وعيسى و بوسه .

قالت: مين بوسه ده !!!

قال معرفش …

بس أنا بسمع بابا بيقول للشغالة

والنبي بوسه

طرق تعذيب النساء حسب الجنسية:
المصرية:عد فلوس قدامها ولا تعطيها
الباكستانية: حممها كل يوم
اللبنانية: امنع عنها الماكياج
الأردنية: اربطها وخلي تلفونها يرن؟

السعودية: خليها بالبيت مع شيشة وتلفاز

المغربية: استشرها ولا تعمل برأيها

……………………..

تخيل الدنيا بدون نساء
1 الأسواق هادئة
2 كساد اقتصادي
3 شوارع فـارغـة
4 شركات الاتصالات خسرانة
5 سوق السيارات ينكسر
6 الشيطان ما عنده شغل
7 دواء الضغط ماله لزوم
8 كل الرجال يدخلون الجنة .!!
……………………………………
واحد مش عاجبو طبخ زوجته
حطلها لوحة في المطبخ وكتب عليها
"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"
أخذتها وعلقتلو إياها بغرفة النوم !!
………………………………….
فلسطيني كتب على محله أبو حسن وشركاءه
سألته مصلحة الضرائب أين الشركاء قال: ما فيش شركاء
فبهدلوه وضربوه

ترك فلسطين وسافر للسعودية بعد شهر تم إعدامه لأنه كتب على محله
(أبو حسن وحده لا شريك له )
…………………………………..
خطيب الجمعة تبخر بحشيش بالغلط

وخطب بالمصلين

وصلى بالناس
راحوا الناس لبيته بعد الصلاة
قالوا له
قلت غزوة بدر بالطيارات قلنا عادي
قلت صلاح الدين فتح القدس بالكيماوي قلنا ماشي
أما أمية باع بلال بخمسين مليون لبرشلونة هادي قوية
……………………………………
واحد سأل صاحبه: زوجتك من النوع النكد؟
قالو: لماذا… هو فيه نوع تاني؟!!
……………………………………
طفيلي ألقى محاضرة دينية على مجموعة مكفوفين
موضوعها
(غض البصر) … !!
…………………………………..

واحد محشش قاعد بباب بيته،
مر عنده واحد وسأله
أنت من أهل البيت ؟
قاله لأ . أنا من كفار قريش
……………………………

يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة

عالم دين ومحامي ومهندس

وعند لحظة الإعدام تقدّم (عالم الدين) ووضعوا رأسه تحت المقصلة،

وسألوه: هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟

فقال (عالم الدين) : الله …الله.. الله… هو من سينقذني

وعند ذلك أنزلوا المقصلة، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت.

فتعجّب النّاس، وقالوا: أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته

ونجا عالم الدين

وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ،

العدالة .. العدالة.. العدالة هي من سينقذني.

ونزلت المقصلة على رأس المحامي، وعندما وصلت لرأسه توقفت .

فتعجّب النّاس، وقالوا: أطلقوا سراح المحامي، فقد قالت العدالة كلمتها، ونجا المحامي

وأخيرا جاء دور المهندس ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولا أعرف العدالة كالمحامي،

ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول

فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول،

فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس المهندس وقطع رأسه

وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة.

فمن الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.