أحلام جاهزة للإقلاع…
القلب لا تصيبه التجاعيد
طالما هو ينبض بالحب!!!
طالما هو ينبض بالحب!!!
لكن يجتاحه الأسى أحياناَ… كحزن بيانو مركون…
ومُغلق على موسيقى لن يعزفها أحد.!
فأحلامنا تتغلغل داخل نفوسنا
لنرسم منها لوحة نلونها بكل ما نشتهي من ألوان!!!
وحيث ما تصل يمكننا وضع أقدامنا…
إجتزنا بوابة الأحلام كما لو كنا نمشي أثناء النوم!!!
أو نضع وردة داخل مزهرية على مائدة الغياب…
أو نلبس خف أبيض لامع نستطيع إنتعاله حتى أثناء أحلامنا متى شئنا!!!
ولا ندري هل سنغادر أحلامنا بخفيّ حُنين؟
أم سنستمر بها حتى تتحقق؟؟؟
—–
بقلمي