خنت زوجي بأخيه التؤام
خنت زوجي با خيه التؤام
——————————————————————————–
ذات يوم ذهت الى سوبر ماركت واخذت غرضي وخرجت وانا امشي فجاء سمعت صوت بكاء امراء والتفت نحو الصوت ووجد غرفه مطرف الباب ذات الاضاءه الخفيفه وذهبت اليه وبهدؤ فتحت الباب ورايت امراة جالسه ويدها على راسه تبكي
وذهبت اليها ووضعت يدي على راسها وجلست بجانبها وسالتها ما بها وقالت بصوت حزين خنت زوجي باخيه التوم وافجعت من كلمتها و وحضنتها بكيت شدة البكاء وهدئنا قليلا واخبرتي بالقصه كلها والان انا لان سوف اخبركم القصه كانت هذه الفتاة ذات الاخلاق العاليه ولم تغلط بحياتها ابدا وكل يمدح اخلقها وذربتها وانخطبت وتزوجت برجل ذات اخلاق عالي وتم الزواج
على خييير وذهب شهر العسل واستمتع لمار مع زوجها ياسر
واول يوم صباحياتهم كان ياسر جالس امام التلفاز وخرجت لمار بكامل زينه وابتسم ياسر لها.
ياسر: هلا هلا والله اهالزين وش ذا الزين وش ذا الحلاوة
ابتسامه دلع لمار: مشكور
ياسر: يلا ما ودك نفطر
لمار: بكيفك
ياسر: اجل يلا تجهزي علشان نروح.
وجهزو وذهبوا الى المطعم واستمتعوا ورجعوا الى الفندق ودخل ياسر وتمدد على السرير ولمار تاخذ دش وفي اثناء خروجه لمار من الحمام رن جوال ياسر ورده عليه و لمار واقف امامه تنشف شعرها بالفوطه
ياسر: هلا والله كيف الحال والله الحمد الله. اسمع ثامر شوي واكلمك
اوكي باي.
لمار: مين هذا؟
ياسر: هذا اخوي ثامر.
لمار: اي واحد من اخوانك الصغير.
ياسر: لا هذا اخوي التوام . شكلك الين الحين ما حفظتي اساميهم.
لمار: معليش اتلخبط شوي.
ياسر: معليه بس تعالي بجنبي تعالي .
وتمشي لمار وبكل دلع وتجلس بجنبه وياسر يتغزل بها
ياسر: هلا بالزين اموت انا عليها
وتجلس لمار بجانبه وتنزل راسها من الحياء
وانتهى شهر العسل ورجعوا الى بلدتهم وكانت لمار ساكنه مع حمولتها في الدور الاول. وذهبت الى المنزل واستقبلتها خالتها و خوات زوجها يسرى و نسمه وجالس معها رفي المجلس وياسر معهم.
ام ياسر: حي الله من جانا زرتنا البركه. وشلونك يا بناتي عساك بخير.
لمار: والله انا بخير الحمدالله. انتي شخبارك؟
ام ياسر: انا الحمدالله بخير مدامك بخير. بس عساك انبسطي بالسفره.
لمار: الحمدالله.
ياسر: الله الله يا يمه الحين هي بنتك وتسالينه عن اخباره وانبسطت والالا. وانا جالس كاني جدار متساليني.
ضحكت نسمه وهي تقول: شكلك غرت؟
ياسر: لالا لا امزح مع امي.
ام ياسر: والله ما يدر عنك شكلك تغار.
وضحكوا الجميع وقامت يسرى اكبر من نسمه متزوجه تجهز الاكل وذهب ياسر الى اخوانه في المجلس ثامر و رامي .
وانتهى اليوم وذهبت لمار وزجها الى شقتهم .
كانت يسرى بغرفتها غاضبه دخلت نسمه وشافت اختها وجلست بجانبها وسالتها: عسى ماشر وش فيك؟
يسرى:اف اف اف . اكرها اكرها
نسمه: مين؟
يسرى: مرت اخوك مغروره مرره.
نسمه: بسم انت جلستي معها علشان تحكمي.
يسرى: ايه اف ثقيلة دم.
نسمه: ثقيله دم والا علشان احسن منك واسنع منك واكشخ منك عاد تموتين ولا احد يصير احسن منك بالبس وفي الشياكه.
يسرى: ايه خير انشالله انتي شايتها كيف رافعه خشمها.
وانسدحت على السرير وقالت: اقول انا بنام احسن لي.
يسرى: نامي نامي بس دافع عنها النوم اصرف لك.
ومر شهرين ولمار تنقار يسرى واصبح عندهم مناسبه كبير ذهبت لمار الى ياسر وطلبت فستان.
لمار: ياسر حبيبي في مناسبه يوم الخميس.
ياسر: طيب وش المطلوب؟
لمار: ابي فستان شياكه.
ياسر: توني شاري لك فستان .
لمار: ياسلام علشان تضحك علي اختك ياسرى البس لبسي مرتين.
ياسر: طيب وش فيها اذا لبستي مرتين.
لمار: ياسلام الحين رجل يسرى ما عمري شفته مالبسها البس مرتين وانت تبي تلبسني مرتين.
ياسر: الله يعنا عليكم ياالحريم مناقر دائما على حساب رجالكم. يلا جهزي.
وجاء وقت المناسبه وكانت لمار تجهز نفسها وفقدت الكحل ولم تجده واتصلت على نسمه.
لمار: لو هلا نسمه.
نسمه: اهلا بك.
لمار: ابي كحل اسود اذا كان عندك.
نسمه. ايه عندي تعالي .
وسكرت الخط ونزلت اليها وهي في قمة الجمال ودخلت على نسمه واصبح بينهم حوار بسيط
وجاء ثامر اخو ياسر يريد ان يدخل غرفه نسمه وراء لمار ووقف بعيدا وصد الى ان خرجت واخذت الكحل وخرجت وفي اثنا خروجها التفت ثامر وراء وهي في قمة الجمال واندهش بجمالها واعجب بها وهو يتامل اليه الى ان صاعدت الى رشقتها وهو ينظر الى جمالها ورشقتها ولمار لم تعرف بانه يناظرها وجلس ثامر في مجلسها وهو يفكر بها .
وفي الصباح الثاني استيقظ ياسر يجهز نفسه للخروج الى العمل وكانت لمارتجهز الافطار ودخل ياسر على لمار واعطاها قبله وتصبح عليها.
ياسر: صباح الخير يا الحلوه.
لمار: صباح نور يا قلبي.
وجلسو يايتناولون الافطار وهم يتحدثان.
ياسر: اليوم يمكن اتاخر بيجون ضيوف بالعمل.
لمار: يالله طيب بروح بيت اهلي .
ياسر: وش عندك اجلسي في بيتك احسن.
لمار : الله يخليك خليني اروح وش اسوي اعقد في البيت.
ياسر: خلاص روحي بس هاه تجين قبل لا اجي تعرفين اشتاق لك.
وضحكت بدلع: وانا بعد.
وخرج ياسر وقامت لمار تنظف البيت وهي لابسه قميص قصير وفي ربع ساعه تسمع احد يطرق الباب شقتها.
لمار: ميييين.
ثامر: افتحي.
لمار: مين انت.
ثامر: انا ياسر.
ونظرت من الفتحت الباب وراءت انه ثامر لكن توقعته ياسر ولم يخطر ببالها ان سوف يدخل عليها احد اخوانه عندما فتحت الباب اندهش ثامر بجمالها وينظر رشاقتها وسيقانها ناعمه وافتن بها .
لمار: ياسر.
ثامر ايه ياسر.
ونظرت الى وجه وهي شاكه.
لمار: انت ياسر؟
ثامر: ما تعرفين زوجك.
لمار: اذكر زوجي مو وجه نحيف.
ارتبك ثامر وقال: يمكن علشان حلقت.
وضحكت لمار من روعه: ايه صح طيب مو انت تقول راح تتاخر علشان ضيوف للي بيجونك.
ثامر: هاه ايه صح يوم رحت حلقت بصراحه اشتقت لك وقلت خليني امرها اعطيها بوسه.
وضحكت لمار بدلع وقالت : حبيبي انا بعطيك البوسه وقبلته.
ومسكه ثامر يدها واقترب اليها ووضع يده على وجهها بحنان وقال لا انا مشتاق لك بقوة . واخذها الى احضانه.
اذا عاجبكم القصه راح اكمل
على فكرة انا اختصرت القصه علشان ادخل بالاحداث على طول