فضاااااااااااائح العاااار (واقعيـــــ&&ــة)$لاتفوتكم$
قصة واقعية لإمراءة في الثلاثين تقول :-
أنا إمراءة في الثلاثين من العمر لم يقدر الله عز وجل لي الزواج إلى الآن وكنت اهتم واغتم رغم جمالي وهيئتي التي تعطيني 22 سنة وليس 30 سنة ثلاثون عاما ولازلت احلم بالأمومة …..ألعب مع أطفال إخوتي ويسألونني أين عيالك فلا أستطيع الرد ????????????
مر الوقت وبدأت بالدخول لعالم المدونة والشات والانترنت!!!!!!!!!!!!
وهناك في ذلك العالم المجهول تعرفت على شاب من بلد أخرى ووجدت حياتي معه ووجدته يغمرني بكلام معسول وحب وغرام وعشق وهيام ………….؟.؟.؟.؟.؟.؟.
أحببته وكنت انتظره على الشات ومع الوقت بدأ يطلب منى أن أرسل له صورتي وتحت إلحاحه أرسلتها له
فأعجب بي أكثر إلى أن طلب مني أن أتزوجه عبر الشات ( زوج بلا زواج نعوذ بالله ووافقت وأنا لا اعلم ماذا افعل منقادة تحت العاطفة لالالا اقصد العاصفة وبدأت انظر وارى وتزداد الشهوة ….ولكن هل تنظر إمراءة إلى رجل وكأنه يجامع إمراءة فيما يسمى بالأفلام الإباحية وتستطرد وتقول : وأهلي مشغولون عنى يعايروني بأنني عانس وبدأت بالنظر إلى ما حرم الله وانسقت في هذا التيار ولا زلت على هذا الحال لا استطيع أن اتركه فهو يحبني تفاهات وهراء ورغم هذا زواجنا صعب لاختلاف الجنسيات وعدم تواجدنا بمكان واحد ……….إلى أخر كلامها وقصتها التي لا زالت تعيشها وتقول أنا إمراءة ولى شهوة …………………. انتهى الكلام وأقول تبا لهذه الشهوة التي تقود إلى النار والفضيحة والعار للأهل ولكل من له صلة بتلك الفتاة .
أيتها المسلمة ؟؟؟؟؟؟؟ هى مخدوعة وانقادت وراء شهوتها ونظرت للمحرمات والصور الجنسية وغيرها
من ماذا تهرب هل هذا يحل المشكلة ؟؟
أن تنظر إلى فروج الرجال عبر الشات والانترنت أو الصور المحرمة أو حتى الأفلام الجنسية وفى المقابل هو بن يسكت بل سيريد أن تريه من جسدها مثلما يفعل هو؟؟؟
ثم يصورها وهى تتمايل له وتستعرض له محاسنها وبعد ذلك الفضيحة والعار ولكن ماذا بعد ذلك فوالله كل هذا لا يحل المشكلة وإنما يعقدها أكثر وأكثر فلماذا من الأصل النظر لما حرم الله وهل هذا بداعي الشهوة أي شهوة تلك التي تدفع غمراءة إلى النظر إلى فروج الرجال على الانترنت أو الصور الجنسية أو الأفلام الإباحية .
قصة أخرى :
فتاة انتحرت لان الشاب هددها بنشر الصور ففضلت الانتحار والموت وخسرت كل شيء بدلا من التوبة
قصة أخرى بعدما زنا بها طالبته بالزواج قال لا أتزوج فاجرة قصة أخرى زنا بها وصورها وحينما أرادت الابتعاد قال لا صورتك وهذا هو الشريط وجعلها مزبلة لأصحابه يعطيها لهذا ولهذا وانغرست في وحل الزنا والكلام موجه للرجال والنساء
نصيحة لا تنشر هذه الأشياء فمن ينشر مثل تلك الأشياء لن يسلم في الدنيا ولا في الآخرة إلا بالتوبة لله عز وجل ، وتوبة صادقة لأن الموت لا يفرق ولا ينتظر فقد تموت قبل كبسة زر اليست قصة هذا الشاب قريبة الذي كان يدير من خلال الانترنت رسائل إباحية من خلال احد المواقع ولما مات واكتشف أهله الأمر وجدوه واضع كلمة سر طويلة للدخول والموقع يرسل رسائل والوزر له متصل لا ينقطع عنه إلا بأمر من الله تعالى فهو وأمره إلى الله انتبه كبسة زر قد تجنى من ورائها حسنات بالآلاف وكبسة أخرى تقودك إلى عذاب الجحيم
والله المستعان