التصنيفات
قصص وروايات

خطفوها ليلة زفافهـا -قصة جميلة

خطفوها ليلة زفافهـا

كان هناك فريق من خمسة عشر ضابط شرطة في الصين يبحثون عن صبي اختطف صديقته السابقة اثناء موكب زفافها وكان الصبي استهوته روايات في الادب الصيني القديم عن الخطف البطولي لعرائس من محبين مخلصين يتمردون على الزواج المرتب من العائله واتا الشاب باثنا عشر رجل مسلحين بسلاح ابيض(سكاكين) وقاموا بنصب كمين لموكب الزفاف للعروسه المسكينه وقاموا باقافها عند تقاطع طريق في اقليم (تشانجكسي) الريفي شمال غربي الصين وقاموا بتحطيم نوافذ السيارات واختطفو العروسه من داخل السيارة وفروبها .
والسبب في ذالك لان الصبي يوما من الايام كان يشكو من مرض فذهب الى احد المستشفيات في بلدته وكات هذه العروسه تشرف عليه عندما كان منوم في المشفى فأحبها وقرر ان يتزوجها فلما سمع انها تتزوج عليه قام وخطفها من عريسها.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

ايش جنسيتكي

ايش جنسيتكي

سلام

طيب ردوا السلام يآخي

عالعموم….الموضوع باين وواضح

انا سعودية-محافظة ضباء

اتمنى مااسات لكم
واتقبل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

تَجِدُها على عَتَبَاتِهِم ..وحين سُكُونِ الليل… -قصة جميلة

تَجِدُها على عَتَبَاتِهِم ..وحين سُكُونِ الليل…

[img]تَجِدُها على عَتَبَاتِهِم ..وحين سُكُونِ الليل...[/img]

تَجِدُها [على] عَتَبَاتِهِم ..و[حين] سُكُونِ الليل ..

.
بِسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
السلامِ عليكم ورَحمَة اللهِ وبركاته
.

.
تُصِرُ في كُلِ مَرةٍ ..,
على أن تبتاع من مَتجـرٍ قَريبٍ لهم كيساً من الح ـلوى
على الرغم من أن أبنائها شارفوا على إنهاء سنواتهم الـ (جامعية)
وحتى منزلهم الصغ ـير يخلو تماماً من عَذُوبَةِ شَغَ ـبِ الأطفال
أثارَهُم الفُضُول فَسَئَلوها لِمن ؟ ولِماذا ؟
سَكَتت لوهلة ..تبسمت ..تنفست الصعداء ثم قالت :
هي لهُم .. لَهُم وحدهم ..,
لا تكاد تسمعُ أُذُناي صَوتَ طِفلٍ يبكي ويشكي في أي مكان
إلا وتتسارع له خُ ـطاي حتى أقِفَ أمامه ..,
يَنظُرُ إليَ بعينِ الحائرِ المُستغرب ..,
فأُخرِجُ لَهُ مِن حَقيبَتي قِطعةً مِنَ الح ـلوى
تبدوا لَهُ حينها كلؤلؤةٍ أو حتى جوهرهـ
أُقدِمُها له على طَبَقٍ مِنَ البسمات ..,
ثم أمسحُ بيدي على رأسه أن إهدأ بُني
تكادُ الدُنيا لا تَسَعُني حين يبسُم ثغرُهـ وتَجِفُ واحدةً تلوَ الأُخرى دمعاته
تُقَبِلُني بَعدَها عيناهُـ إمتناناً ..,
والله تلكـَ هي السعادهـ
.

.

لا يروقُ لهُ أن يتنزَهَـ إلا بفقيرِ الأحياءِ ومُظلمها !
يترُكـُ في كُلِ نهايةِ إسبوعٍ أُسرته لبعضِ الوقت ليستمتع هو هناكـ
وأين المتعه ؟؟ وأنتَ تمشي على أرصفةٍ مهدمة ..وتحتَ ضوءِ القمرِ حيثُ لا كهرباء
سَبَقَ السُكُوتُ مجدداً حديثه وكأنه يستَعذِبُ بالتفكير :
تكفيني أنا إبتساماتُ أولائكـُ الفُقراء ..,
والله لها رونق وجمال منقطعُ النظير
فلا أجدُ منبعاً لها سِوى القلب ..,
قلبُ ُ لطالما تَجَرٌعَ الألم ..وشَوقُهُ لايعدوا أن يكون إلا للـ (الراحة)
للراحةِ فقط ..,
أُخرِجُ مِن جَيبي بِضعَ دُريهمات أحمِلُ بها عَنهُ قليلاً من همه
وبعدها …..,
ترتفعُ تلكـَ اليدين المرتعشتين لتُطربَني بدعاءٍ خالص
لطالما والله فرٌجَ كربي ..,
لطالما أزاحَ عن قلبي هَمي ..,
تلكـ والله هي السعادهـ
.

.

في ظُلمةِ الليلِ وبعدَ يومٍ طويلٍ ملئتهُ الأحداث
قد لا يكونُ هُنَالِكـ أجمل من وسادةٍ ناعمةٍ تُلقي عليها هُمومكـ بل تنساها
تستلقي ..تنامُ قريرَ العينِ وجميلُ الأحلامِ يداعبكـ
هو يرى ذلكـ عين الحرمان !
من أي شئ ؟؟ وصفها بالـ(لذهـ)
لذة لا توصف ولن توصف بالكلمات فلا يعرف مَذَاقها إلا مُجرِبها
مصدرُها (رُكيعاتٍ) في جوفِ السكووون
تكونُ فيها وح ـدكـ معه .. ,
تناجي ..تسألُ رَبكـ الذي تُح ـب
وكررها كمن سبقه :
تلكـ والله هي السعادهـ
.

.
إنا لكم كضياءِ تلكـَ الشُموع ..,
بل إن شموعي لا تَذُوبُ ولاتنطفئ
أضيئُ القلب ..بل إني نورُ البصيرة
إسألوهم ..,
إسألوا حُفاظيٌ ماهم قائلون ؟
إسألوا متدبريٌ بماذا يشعرون ؟
فإن كُنتُ يوماً ما جُزءاً من حياتكم
فسأكونُ ذلكـ الجزء الذي يغمر القلب ومن جديد
سعادةً ..,
.

.
ليسَ من الضروري أن تَملِكَـ أموالَ قارون لِتكونَ سعيداً
ليس من الضروري أن تَعيشَ بقصرٍ ..برعاية خدمٍ لتكون سعيداً
موجودةُ ُ حَولكـ وبكلِ زاوية ..,
هي فقط تنتظرُ نورَ بصيرتِكـ
ودمتم سعداء ..,

منقـــــــــــــــــــــــــول

[img]تَجِدُها على عَتَبَاتِهِم ..وحين سُكُونِ الليل...[/img]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

لاتجزعي -قصة قصيرة

لاتجزعي

لاتجزعي

في الجهل… أو زمن الغفلة… سمّه ما شئت

عشتُ في سباتٍ عميق… ونوم متصل

ليلٌ لا فجر له…. وظلام لا إشراق فيه

الواجبات لا تعني شيئاً…. والأوامر والنواهي ليست في حياتي

الحياةُ متعةٌ… ولذة

الحياة هي كل شيء.. غردتُ لها.. وشدوتُ لها

الضحكة تسبقني.. والأغنية على لساني.. انطلاق بلا حدود.. وحياة بلا قيود

عشرون سنة مرت.. كل ما أريده بين يدي

وعند العشرين.. أصبحتُ وردة تستحق القطاف

من هو الفارس القادم؟… مواصفات… وشروط

أقبَل…تلفه سحابةُ دخان.. ويسابقه… صوت الموسيقى

من نفس المجتمع… ومن النائمين مثلي

من توسد الذنب… والتحف المعصية

الطيور على أشكالها تقع… طار بي في سماء سوداء… معاصي… ذنوب

غردنا… شدونا… أخذنا الحياة طولاً وعرضاً.. لا نعرف لطولها نهاية.. ولا لعرضها حداً.. اهتماماتنا واحدة..

وطبائعنا مشتركة… نبحث عن الأغنية الجديدة

ونتجادل في مشاهدة المباريات

هكذا.. عشر سنوات مضت منذ زواجي

كهبات النسيم تلفح وجهي المتعب.. سعادةٌ زائفة

في هذا العام يكتمل من عمري ثلاثون خريفاً.. كلها مضت.. وأنا أسير في نفق مظلم

كضوء الشمس عندما يغزو ظلام الليل ويبدده

كمطر الصيف.. صوت رعد.. وأضواء برق.. يتبعه… انهمار المطر

كان الحلُم يرسم القطرات.. والفرح.. قوس قزح

* شريط قُدّم لي من أعز قريباتي:

وعند الإهداء قالت… إنه عن تربية الأبناء

تذكرتُ أنني قد تحدثت معها عن تربية الأبناء منذ شهور مضت… وربما أنها اهتمت بالأمر

شريط الأبناء.. سمعتُه.. رغم أنه اليتيم بين الأشرطة الأخرى التي لدي… سمعتُه مرةً.. وثانية

لم أُعجَب به فحسب… بل من شدة حرصي سجلت نقاطاً منه على ورقة… لا أعرف ماذا حدث لي…

إعصار قوي… زحزح جذور الغفلة من مكانها وأيقظ النائم من سباته…

لم أتوقع هذا القبول من نفسي… بل وهذا التغير السريع… لم يكن لي أن أستبدل شريط الغناء بشريط كهذا

طلبتُ أشرطةً أخرى… بدأتُ أصحو.. وأستيقظ

أُفسر كلّ أمر… إلا الهداية….

من الله… وكفى

هذه صحوتي… وتلك كبوتي

هذه انتباهتي… وتلك غفوتي

ولكن ما يؤلمني.. أن بينهن… ثلاثين عاماً من عمري مضت.. وأنَّى لي بعمر كهذا للطاعة؟

دقات قلبي تغيرت… ونبضات حياتي اختلفت… أصبحتُ في يقظة…

ومن أَوْلى مني بذلك.. كل ما في حياتي من بقايا السبات أزحتُه عن طريقي.. كل ما يحتويه منزلي قذفتُ به… كل ما علق بقلبي أزلتُه

*أنتِ مندفعة.. ولا تقدرين الأمور !! من أدخل برأسك أن هذا حرام… وهذا حرام.. بعد عشر سنوات تقولين هذا..؟

متى نزل التحريم…؟

قلتُ له: هذا أمر الله وحُكمه…

نحن يا زوجي في نفق مظلم.. ونسير في منحدر خطير…

من اليوم.. بل من الآن يجب أن تحافظ على الصلاة…

نطق الشيطان على لسانه: هكذا مرة واحدة؟

قلت له بحزم: نعم

ولكنه سباته عميق… وغفلته طويلة

لم يتغير… حاولت… جاهدت

شرحت له الأمر…. دعَوتُ له…

ربما… لعل وعسى… خوفتُه بالله.. والنار.. الحساب والعقاب… بحفرة مظلمة… وأهوال مقبلة…

ولكن له قلبٌ كالصخر… لا يلين!!

في وسط حزنٍ يلُفني.. وخوف من الأيام لا يفارقني عينٌ على أبنائي…

وعين تلمح السراب… مع زوج لا يصلي وهناك بين آيات القرآن… نار تؤرقني..

{ما سلككم في سقر* قالوا لم نكُ من المصلين}

حدثته مرات ومرات… وأريتُه فتوى العلماء… قديماً وحديثاً

من لا يصلي يجب أن تفارقه زوجته لأنه كافر… ولن أقيم مع كافر…

التفتَ بكل برود وسخرية وهو يلامس جرحاً ينزف:

وأبناؤكِ…. ألستِ تحبينهم…؟

قلت: {فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين}

* كحبات سبحة… انفرط عقدها.. بدأت المصائب تتعاقب… السخرية.. والإهانة… التهديد… والوعيد

لن ترينهم أبداً…. أبداً

أمور كثيرة… بدأتُ أعاني منها… وأكْبَرُ منها… أنه لا يصلي!!

وماذا يُرجَى من شخص لا يصلي؟

عشتُ في دوامة لا نهاية لها… تقض مضجعي… وفي قلق يسرق لذة نومي… هاتفتُ بعض العلماء…

ليست المشكلة بذاتي… بل بفؤادي… أبنائي…

وعندما علمتُ خطورة الأمر… وجوب طاعة الله ورسوله…

اخترتُ الدار الآخرة… وجنةً عرضها السماوات والأرض على دنيا زائفة وحياة فانية… وطلبتُ الطلاق…

كلمةٌ مريرة على كل امرأة… تصيب مقتلاً… وترمي بسهم…

ولكن انشرح لها قلبي… وبرأ بها جرحي… وهدأت معها نفسي… طاعةً لله وقربةً…

أمسح بها ذنوب سنوات مضت… وأغسل بها أرداناً سلفت

ابتُليتُ في نفسي… وفي أبنائي..

أحاول أن أنساهم لبعض الوقت ولكن… تذكرني دمعتي بهم

قال لي أحد أقربائي… إذا لم يأت بهم قريباً… فالولاية شرعاً لكِ… لأنه لا ولاية لكافر على مسلم… وهو كافر…. وأبناؤك مسلمون….

تسليت بقصة يوسف وقلت…. ودمعة لا تفارق عيني… ومن لي بصبر أبيه…

في صباحٍ بدد الحزن ضوءَه…طال ليلُه…ونزف جرحه.. لا بد أن أزور ابنتي في مدرستها

لم أعد أحتمل فراقها…جذوة في قلبي تحرقه… لا بد أن أراها… خشيت أن يذهب عقلي من شدة لهفي عليها…

عاهدت نفسي أن لا أُظهر عواطفي… ولا أُبيّن مشاعري… بل سأكون صامدة… ولكن أين الصمود… وأنا أحمل الحلوى في حقيبتي!!

جاوزتُ باب المدرسة متجهة إلى الداخل…

لم يهدأ قلبي من الخفقان.. ولم تستقر عيني في مكان…. يمنة ويسرة أبحث عن ابنتي…

وعندما أهويتُ على كرسي بجوار المديرة… استعدت قوتي… مسحت عرقاً يسيل على وجنتي…

ارتعاشٌ بأطراف أصابعي لا يُقاوَم… أخفيتُه خلف حقيبتي… أنفاسي تعلو وتنخفض…

لساني التصق بفمي… وشعرت بعطش شديد…

في جو أترقب فيه رؤية من أحب… تحدثتْ المديرة… بسعة صدر… وراحة بال….

أثنت على ابنتي… وحفظها للقرآن… طال الحديث… وأنا مستمعة!!

وقفتُ في وجه المديرة… وهي تتحدث.. أريد أن أرى ابنتي… فأنا مكلومة الفؤاد مجروحة القلب….

فُتح الباب…

وأقبلَت… كإطلالة قمر يتعثر في سُحب السماء…

غُشي على عيني… وأرسلتُ دمعي…

ظهر ضعفي أمام المديرة… حتى ارتفع صوتي.

ولكني سمعت صوتاً حبيباً… كل ليلةٍ يؤانسني… وفي كل شدة يثبتني…

اصبري.. لا تجزعي.. هذا ابتلاء من الله ليرى صدق توبتك… لن يضيعكِ الله أبداً… من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه…

أختي… الفتنة هي الفتنة في الدين

كفكفتُ دمعي… واريتُ جرحي… بثثت حزني إلى الله…

خرجتُ… وأنا ألوم نفسي… لماذا أتيت…؟!

والأيام تمر بطيئة… والساعات بالحزن مليئة

أتحسس أخبارهم… أسأل عن أحوالهم؟!

ستة أشهر مضت… قاسيتُ فيها ألم الفراق وذقت حلاوة الصبر..

الباب.. يُطرَق….

ومن يطرق الباب في عصر هذا اليوم.. إنهم فلذات كبدي لقد أتى بهم.. تزوج وأراد الخلاص

مرت ليلتان… عيني لم تشبع من رؤيتهم… أذني لم تسمع أعذب من أصواتهم…

تتابعت قبلاتي لهم تتابعَ حبات المطر تلامس أرض الروض

علمت أن الله استجاب دعوتي… وردّهم إليّ

ولكن بقي أمر أكبر… إنه تربيتهم

عُدت أتذكر يوم صحوتي… وأبحث عن ذاك الشريط

حمدت الله على التوبة…

تجاوزت النفق المظلم… صبرت على الابتلاء

وأسأل الله الثبات.

_من كتيب الزمن القادم المجموعة3 للشيخ عبد الملك القاسم.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصه مرعبة جدا جدا قصص

قصه مرعبة جدا جدا


في يوم من الأيام كانت فتاة ذاهبة الى المدرسة وهي غير مرتاحة..لماذا؟؟
لاأعرف ولكن أثناء الدوام المدرسي تعاركت الفتاة مع إحدى الشلل المشبوهة
وفي نهاية الدوام أتت المفاجأة..؟؟؟
ياترى ماذا جرى؟
لقد قامت الشلة بإخفاء عباءة الفتاة وبعد خروج الجميع لم تبق سوى المعلمة
المناوبة ، ولكن ماحصل لم يكن في الحسبان حيث طلبت المعلمة من الفتاة أن
تبحث من جديد عن عباءيتها وبينما هي تبحث أصيبت المعلمة بالطلق لأنها
حامل وخرجت المعلمة ونست الفتاة فأغلق الحارس البوابة وجلست هذه الفتاة
في المدرسة وسط ظلام مفزع..
وعند الصباح أي عند بزوغ الفجرأتي رجل غريب ودخل المدرسة بمساعدة صديقه
وكان ينوي الشربالفتاة العفيفة وقد أتي بعد تحريض الشلة التي دبرت المكيدة لتلك الفتاة
وبعد تجوله في المدرسة فوجىء بالعمال فهم يأتون لصيانة المدرسة وقبل مجيء الطالبات
والمعلمات…؟؟؟
ياترى ماذا جرى لها.؟؟؟..
أدري إني زودتها ولكن لازم التشويق..؟؟؟
فوجئت الفتاة المغلوب على أمرها بلحاق العمال والشاب وكانت تهرب منهم ولكن لا جدوى…؟؟
فقامت بدخول أحد الفصول فوجدت شيئاً من بعيد فعرفت ماهو فاستنجدته وقالت بصوت عالي
أنقذني ياحليب السعودية……….!

ههههههههههههههههههههههههه

لا اله الا الله
الهم ارحمنا مسلمين ومسلمات مؤمنين ومؤمنات الاحياء منا والاموات
منقوووووووووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

سبحان الله على قدرته قصة حقيقية

سبحان الله على قدرته

يقول عالم أحياء أمريكي أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمة فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب فيا سبحان الله من الذي ألهمه وعلمه هذاا إنه الله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

دائما …………………. النتجيه مؤلمه !! قصص

دائما …………………. النتجيه مؤلمه !!

فتاةٌ في العشرين

وشيخٌ يضرب كبْدَ الثمانين

زفت اليه في حفلٍ متواضع

وصل معها الى قصره المنيف

وجلسا على مقعدين متقابَلين

كان جبينها . . قطعةً من الزجاج اللامع

وشعرها الأشقر المُجعد يتمرد ويتكسر على كتفيها

تكسر اشعة شمس الصباح .. على ضفاف البحيرة

عروسٌ . . تتوقد فيها روح الشباب والأمل

فتتثنى في جلستها كحية الرمل الممطور

اما عريسها . . فقد تصدعت جبينه مثل بقعة ارضٍ طينية

لسعتها الشمس بعد رحيل المياه

كان رأسه كراحة يده . . قاعآ صفصفآ لاترى فيها اثرآ لشَعر

جلس متكورآ في مقعده كحرف النون

ولم يكن بعيدآ في وقوفه عن حرف الجيم

سألته ببراءة . . ماهي احلامك في الحياة

لم يعد لدي احلام .. اجابها ببرود

سألته مرة اخرى . . كيف تريدني أن اكون

جمع يديه على مقبض عصاه التي تحمل من جسده

اكثر مما تحمل ركبتيه الصناعيتين

اريدك . . ان تحفظي مواعيد الأدوية وأصناف الطعام الصحية

ثم اكمل تلاوة المواصفات المطلوبة .. حتى وصل الى نسيان

الزيارات والمناسبات .. والأسواق

مع هذه الأسوار الي عددها سقطت من عينيها دمعة حارة

فقد كان اختيارها .. ولم تجبر عليه

اغمضت عينيها بقوة وضغطت على جزء من شفتهاالسفلى

وهي تقول في نفسها ..

تزوجت القصر .. ودفنت روحي وشبابي وأحلامي

كانت نتيجة موجعة .. ومؤلمة

عندما باعت خطابها الشباب ..

واختارت ان تكون ممرضة .. وتحفة .. وأرملة

م / ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

اذا لم تتاثري فانتي قلبك حجر -قصة قصيرة

اذا لم تتاثري فانتي قلبك حجر

باتت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم ..
ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم ..
تبحث عنها تجدها في مصلاها ..
راكعة ساجدة رافعة يديها إلى السماء ..
هكذا في الصباح وفي المساء وفي جوف الليل لا تفتر ولا تمل ..

كنت أحرص على قراءة المجلات الفنية والكتب ذات الطابع القصصي ..
أشاهد الفيديو بكثرة لدرجة أنني عرفت به ..
ومن أكثر من شئ عرف به ..
لا أؤدي واجباتي كاملة ولست منضبطا في صلواتي ..

بعد أن أغلقت جهاز الفيديو وقد شاهدت أفلاماً متنوعة لمدة ثلاث ساعات متواصلة ..
هاهو الأذان يرتفع في المسجد المجاور ..

عدت إلى فراشي ..

تناديني من مصلاها .. اجبت نعم ما ذا تريدين يا اختي ؟ .

قالت لي بنبرة حادة لا تنام قبل أن تصلي الفجر ..

أوه .. بقى ساعة على صلاة الفجر وما سمعتيه كان الأذان الأول ..

بنبرتها الحنونة –
هكذا هي حتى قبل أن يصيبها المرض الخبيث وتسقط طريحة الفراش ..
نادتني .. تعال يا اخي بجانبي ..
لا أستطيع إطلاقاً رد طلبها ..
تشعر بصفائها وصداقتها لا شك طائعاً ستلبي ..

ماذا تريدين ؟..

اجلس

ها قد جلست ماذا لديك ..

بصوت عذب رخيم :

" كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة "

سكتت برهة .. ثم سألتني ..

ألم تؤمن بالموت ؟

بلى مؤمن ..

ألم تؤمن بأنك ستحاسب على كل صغيرة وكبيرة ؟.

بلى ولكن الله غفور رحيم .. والعمر طويل

يا أخي .. ألا تخاف من الموت وبغتته ؟.

انظر فلان أصغر منك وتوفى في حادث سيارة ..
وفلانة .. وفلانة .. الموت لا يعرف العمر .. وليس مقاساً له ..

أجبتها بصوت الخائف حيث مصلاها المظلم ..

إنني أخاف من الظلام وأخفتيني من الموت .. كيف أنام الآن ؟.

كنت أظن أنك وافقت للسفر معنا هذه الإجازة ..

فجأة .. تحشرج صوتها واهتز قلبي

لعلي هذه السنة أسافر سفراً بعيداً .. إلى مكان آخر ..
ربما يا اخي .. الأعمار بيد الله .. وانفجرت بالبكاء ..
تفكر في مرضها الخبيث وأن الأطباء أخبروا أبي سراً أن المرض لن يمهلها طويلاً ..
ولكن من أخبرها بذلك ؟ .. أم أنها تتوقع ..

مالك تفكر ؟

جاءني صوتها القوي هذه المرة ..

هل تعتقد أني أقول هذا لأنني مريضة ؟..

كلا .. ربما أكون أطول عمراً من الأصحاء ..

وأنت إلى متى ستعيش ..
ربما عشرين سنة ..
ربما أربعون سنة ثم ماذا ؟ ..
لمعت يدها في الظلام وهزتها بقوة ..

لا فرق بيننا كلنا سنرحل وسنغادر هذه الدنيا إما إلى جنة وإما إلى نار ..

ألم تسمع قول الله : " فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز " .

تصبحين على خير ..

هرولت مسرعا وصوتها يطرق أذني ..

هداك الله ..

لا تنسى الصلاة ..

الثامنة صباحاً ..

أسمع طرقاً على الباب .. هذا ليس موعد استيقاظي ..

بكاء .. وأصوات .. ماذا جرى ..

لقد تردت حالة اختي .. وذهب بها أخي إلى المستشفى ..

إنا لله وإنا إليه راجعون ..

لا سفر هذه السنة .. مكتوب علي هذه السنة في بيتنا .. بعد انتظار طويل ..

عند الساعة الواحدة ظهراً ..
هاتفنا من أخي في المستشفى ..
تستطيعون زيارتها هيا بسرعة

أخبرتني أمي أن حديث أخي غير مطمئن وأن صوته متغير ..

أين السائق .. ركبنا على عجل ..
أين الطريق الذي كنت أذهب لأتمشى مع السائق فيه ؟
يبدوا قصيراً .. ماله اليوم طويل .. وطويل جداُ ..

أين ذلك الزحام المحبب إلى نفسي كي ألتفت يمنة ويسرة ..
زحام أصبح قاتلاً مملاً ..

أمي بجواري تدعوا لها ..
إنها بنت صالحة ومطيعة ..
لم أرها تضيع وقتها أبداً ..

دلفنا من الباب الخارجي للمستشفى ..

هذا مريض يتأوه ..
وهذا مصاب بحادث سيارة ,
وثالث عيناه غائرتان ..
لاتدري هل هم من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة !!

منظر عجيب لم أره من قبل ..

صعدنا درجات السلم بسرعة ..

إنها في غرفة العناية المركزة .. وسآخذكم إليها ..
ثم واصلت الممرضة إنها بنت طيبة
وطمأنت أمي أنها في تحسن بعد الغيبوبة التي حصلت لها ..

ممنوع الدخول لأكثر من شخص واحد ..

هذه هي غرفة العناية المركزة ..

وسط زحام الأطباء وعبر النافذة الصغيرة التي في باب الغرفة
أرى عيني أختي تنظر إلى وأمي واقفة بجوارها ..
بعد دقيقتين خرجت أمي التي لم تستطيع إخفاء دموعها ..

سمحوا لي بالدخول والسلام عليها بشرط أن لا أتحدث معها كثيراً ..

دقيقتين كافية لك ..

كيف حالك يااختي ..

لقد كنتي بخير مساء البارحة .. ما ذا جرى لك ؟

أجابتني بعد أن ضغطت على يدي ..
*وأنا الآن والله الحمد بخير ..
*الحمد لله ولكن يدك باردة ..

كنت جالس على حافة السرير ولا مست ساقها ..
أبعدته عني .. آسف إذا ضايقتك ..
كلا ولكني تفكرت في قوله تعالى :

"والتفت الساق بالساق * إلى ربك يومئذٍ المساق " ،
عليك بالدعاء لي فربما أستقبل عن قريب أول أيام الآخرة ..

سفري بعيد وزادي قليل ..

سقطت دمعة من عيني بعد أن سمعت ما قالت وبكيت ..
لم أع أين أنا ..

استمرت عيناي في البكاء ..
أصبحت أمي خائفه علي أكثر من اختي ..

لم يتعودوا هذا البكاء والانطواء في غرفتي ..

مع غروب شمس ذلك اليوم الحزين ..

ساد صمت طويل في بيتنا ..

دخل علي ابن خالتي .. وابن خالي

أحداث سريعة

كثر القادمون ..

اختلطت الأصوات ..

شيء واحد عرفته ..

اختي ماتت ..

لم أعد أميز من جاء ..

ولا أعرف ماذا قالوا ..

يا الله .. أين أنا وماذا يجري ؟

عجزت عن البكاء ..

فيما بعد أخبروني أن أخي أخذ بيدي لوداع أختي الوداع الأخير ..

وأني قبلتها ..

لم أعد أتذكر إلا شيئاً واحداً ..

حين نظرت إليها مسجاة على فراش الموت ..

تذكر قولها " والتفت الساق بالساق "

عرفت الحقيقة " إلى ربك يومئذٍ المساق " .

لم أعرف أنني عدت إلى مصلاها إلا تلك الليلة ..

وحينها تذكرت من قاسمتني رحم أمي فنحن توأمين ..

تذكرت من شاركتني همومي ..

تذكرت من نفست عن كربتي ..

من دعت لي بالهداية ..

من ذرفت دموعها ليالي طويلة وهي تحدثني عن الموت والحساب ..

والله المستعان ..

هذه أول ليلة لها في قبرها ..

اللهم ارحمها ونور لها قبرها ..

هذا هو مصحفها .. وهذه سجادتها .. وهذا ..وهذا ..

تذكرتها وبكيت على أيامي الضائعة ..

بكيت بكاء متواصلاً ..

ودعوت الله أن يرحمني ويتوب عليّ ويعفوا عني ..

دعوت الله أن يثبتها في قبرها كما كانت تحب أن تدعو ..

فجأة سألت نفسي ماذا لو كان الميت أنا ؟ ما مصيري ؟ ..

لم أبحث عن الإجابة من الخوف الذي أصابني .. بكيت بحرقة ..

الله أكبر … الله أكبر ..

ها هو أذان الفجر قد ارتفع ..

لكن ما أعذبه هذه المرة ..

أحسست بطمأنينة وراحة وأنا أردد ما يقوله المؤذن ..

وقمت واقفة أصلي صلاة الفجر ..

صليت صلاة مودع ..

كما صلتها أختي من قبل

وكانت آخر صلاة لها ..

إذا أصبحت لا أنتظر المساء ..

وإذا أمسيت لا أنتظر الصباح ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

يا رب …امي…امي… قصة حقيقية

يا رب …امي…امي…

اجهدتها الدنيا و اتعبها مشوار الحياة فرمت بكل همومها و مشاغلها على قلبها الصغير
قلب ينبض بالحب لكل الناس و يسع الكثير الكثير
و مرت الايام متشابهة لا جديد فيها و ها هو هذا القلب يئن و يستغيث لم يعد يتحمل و لم يعد يقوى على الاستمرار
قلب متعب من دنيا مليئة بالجد و الجهد و المثابرة في سبيل اسرتها ..
وعقل مهدود من التفكير في كل صغير و كبير…
و حياة نشيطة مفعمة بالعطاء و التضحية…
واراها اليوم تعلن الاستسلام و ترفع راية الرحيل
اراها ذابلة لا تملك الحراك
وجهها شاحب و عيناها الجاحضتين يمزقاني قلبي
زفراتها و انينها الصامت الذي لا تترك له حرية الخروج الى الواقع حتى لا يؤلم احاسيسنا
و معاناتها المكتومة في الاعماق حتى لا تقلقنا و لا تشعرنا بالاسى…
انفاسها المتقطعة سياطا يلهب جسدي …
آآآآآه امي آآآه…
يا ليتني كنت املك ان احمل عنك و لو قليلا من هذا الالم…
ليتني كنت املك ان ائن بدلا عنك و ان اهبك من صحتي و لو القليل…
ليتني كنت املك ان ارسم على محياك بسمة حتى و لو كانت ذابلة…
ليتني و ليتني و لكني لا املك ان افعل شيئا …
وجدتني انظر الى عينيها و هي تتحدث حديثا طويلا لا يفهمه الا هي..
حديث جميل يروي كل التضحيات و يجسد الامومة في اعلى مراتبها..
و وجدتني اسمع دقات قلبها كمطارق تهوي علي فتكسر اوصالي…
و لم اعد اقوى على مجالستها …لم اعد اقوى على تحمل عذابها الصامت…
تمنيت لو اخرجت كل ما تحاول دفنه باعماقها..
تمنيت لو كانت ممن يتكلمون و يفضفضون علها ترتاح..
و لكنها امي كما عهدتها دوما…
صامتة في الحزن و الفرح…
ان اشتكت فالى مولاها و ان شكرت فله لا لغيره…
تمنيت لو كان بمقدوري ان اجعلها تبوح بما يخالج صدرها و بما تشعر به…
و لكني اعرفها جيدا … ابدا لن تحملنا الامها ..ابدا لن تبكينا على حالها.
امي…
تضحياتك الجسام كبلتنا فما عدنا نقوى على رد الجميل و لا برّنا لك اصبح كافي..
تضحياتك العظيمة حتى و انت على فراش المرض الجمت السنتنا فما عدنا نقوى على الكلام…
تعلمت منك دروسا رائعة ما كنت لاتعلمها ابدا من دونك …
و ارتويت من نبع حنانك الفائض و من عطائك اللامتناهي..
اتسلل ليلا اليك ارقب تفاصيل وجهك…فلا اشبع من النظر اليك…
اتسلل ليلا حتى احتفظ لك باحلى صورة في ذاكرتي لن تغيب مهما طال بي الزمن…
اشتقت ان اسمع اسمي من فمك العطر الذي لا ينطق الا طيبا…
اشتقت ان تناديني كما كنت دوما تفعلين…
لا يمكنني ان ارسم معالم حياة تغيبين عنها امي…
و لا يمكن ان ارى القادم و انت لست فيه…
لا انكر ابدا انها سنة الله في خلقه و انه طريق لا بد منه…
و لكن اصبر نفسي و انا احلم بامي تقف من جديد على رجليها و تسال عن كل كبير و صغير..
احاول ان ارى الدنيا وردية رغم هذا السواد الذي يلفها و انت طريحة الفراش…امي
ماله قلبك الواسع الكبير استسلم و تهاوى ؟؟؟
ماله جسدك الذي تحمل الكثير انهار و لم يعد يقوى ؟؟
مالك امي اتنوين الرحيل ؟؟؟ اتنوين الذهاب بلا رجوع …
اتنوين اخد قلبي و كياني معك للابد؟؟؟
استتركينني جسدا بلا روح …و هل بعدك روح يا روح قلبي….
ابكي و اتباكى و تحرقني الاهات …و صدى صوتي يرتد باعماقي فيزلزلها …
و ينخر في دهاليزا من الاحزان المظلمة …
و كيف لا تظلم دنيايا و نورها يوشك ان يتلاشى…
و تلفني المرارة من كل صوب و انا احدث نفسي…
امي سامحيني …
سامحيني ان كنت قصرت او خدلتك يوما …
سامحيني ان كنت نسيتك لحظة من اللحظات…
و اعفي عن زلاتي معك يا احب الناس..
لا مثلك مثل و لا يسد الفراغ بعدك احد مهما كان…
و لا زلت اسال الله لك الصحة و العافية …
لا زلت ارجو من مولايا و خالقي ان اراك معافاة من جديد…
لا زلت احلم يوما ان اتسلل ليلا الى مرقدك فاجدك امي..
مثلما كنت دوما تنامين …هادئة النفس و باسمة المحيا …
اقف ببابك ربي متضرعة و متوسلة…ارحم امي…
و اشفها و عافها يا رب الكون…
اقف ببابك يا حي يا قيوم و اقول يا رب ملء صوتي…
ااجزع و انت ربي ؟؟؟
ااحزن و انت معي؟؟؟
ااخاف على امي و انت من استودعتك اياها؟؟؟
كلا و الف كلا..
امي في قلبي و لن تغيب شمسها ما حييت…
و لو اخترتها ربي فاحمدك و اشكرك و لن اجزع…
لانك ارحم منا جميعا بامي…
وحدك انت من ترفع له الايادي و يستجيب…
وحدك انت من بمقدوره ان يحفظ قلب امي…
وحدك انت من ارفع له يداي و اقول باعلى صوتي …
يا رب …امي…امي…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

لا تحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد قصص

لا تحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد

دخل طفل صغير لمحل الحلاقة..‏

فهمس الحلاق للزبون : هذا أغبى طفل ‏في العالم …انتظر وأنا أثبت لك
وضع الحلاق درهم بيد و نصف درهم باليد الاخرى
نادى الولد وعرض عليه المبلغين اخذ الولد النصف درهم ومشى
قال الحلاق : ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم أبدا…وفي كل مرة يكرر نفس الأمر

عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجا من محل الآيس ‏كريم
فدفعته الحيرة أن يسأل الولد
تقدم منه وسأله لماذا تأخذ النصف درهم كل مرة ولا تأخذ الدرهم ؟؟؟
قال الولد: لأنه فى اليوم الذي آخذ فيه الدرهم سوف تنتهي اللعبة و أُحرم باقي الأيام ..!!ـ

أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاء كي يستحقوا تقديرك لحقيقة ما يفعلون ..‏.

لا تحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده