التصنيف: القسم العام

قــصة مررره خطيــــرهـ
قصة الشيخ و الكاهن و الحشاش

اكتب بحبر وريدي وبقلم اهاتي لكل من يسمع اهاتي وونيني واشواقي…

انا شاب فارق اهله من زمن بعيد وبعد العودة لم اجد سوى ثراهم ..

وها انا ابحث وابحث وابحث ولكن دون جدوى…

ارجو من الله عز وجل ان يرثي قلبي ويرحم اهاتي وحزني …

نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني..

تعال

اترك عنك هذا الجهاز..

تعال
اريد ان اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..

تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..

صحيح أنا "فلان"

ولكن ماذا تريد بي الآن!!

أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الاجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!!

ولكن الشوق فيها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي"

وبنظره مثقله رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها..

وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح اعده للناس (حتى تفهم اني مشغول)

ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!!

لحظات..

وإذا باب يُقفل.. التفت فإذا بها غادرة…

لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!!

واعود لعملي و "جهازي"

فقدت الراحه من بعدك فقدت الطيبه والتحنان

بدونك راحتـي غايـه بيدينك هذي راحاتـي

أنا وَسِيدَ الشقا والهـم من بعدك غدينا اخوان

يجيب همومي هالعالم ويرميهـا بمتاهـاتـي

لحظات..

نعم ماهي إلا لحظات..

واتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "امي"

وجدتها..

نعم وجدتها.. ولكنه متعبه..

مريضه.. لم اتمالك نفسي..

دموعها تغطيها..

وحرارة جسدها مرتفعه..

لا…. لابد أن اذهب بها إلى "المشفى"

وبصورة سريعه.. إذا بها تحت ايدي "الاطباء"

هذا يقيس.. وتلك "تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان..

موصداً في وجهها

يأتي الطبيب
:

الحاله حرجه..

إنها تعاني من ألأم شديد في قلبها..

يجب أن تبقى هنا!!

و" بِرّاً " مني قلت:

إذاً أبقى معها..

لا…. اتتني كـ"لطمة" آلمتني..

لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد..

سوى الاجهزة و"طاقمنا الطبي"

أستدير..

وكاهلي مثقلٌ بالهم..

واقف بجوار الباب..

أنا الان اريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..))

صدقتي يوم قلتِ لـيت ِدِين اليوم بـس تنـدم

رميتك فـي بداياتـ يروموني في نهاياتـي

أنا من شالـك بإيـده رماكِ فـأسفل البركان

نخيتينـي وطلبتينـي ولا حصّلتي نخواتـي

بقيت في الانتظار..

اتذكر.. كم أنا احبها!!

مازال لدي الكثير لأخبرها به!!

نعم.. هي لا تعلم أني الان عضو شرف في موقع!!

ولا تعلم أني مشرف في آخر!!

هي لا تفهم كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!!

لم اشرح لها كيف أني علّمت اخوتي حتى يُشار لهم بالبنان!!

هي..

لا… بل أنا لم اخبرها..

لم اجلس معها.. ضاعت اوقاتي خلف الشاشات..

بكل برود.. قلت:

سأعوضها حالما "تتحسن" حالتها..

وعبثاً صدقت ما اردت !!

اغفو برهه..

واستيقظ على خطوات مسرعات..

التفت هنا وهناك..

إنهم يسرعون..

إلى أين…

لا

لا

إنهم يتجهون إلى غرفة "امي"

اترك خلفي "نعالي"

واسابق قدري.. لأصل وإذا بالغرفه مظلمه!!

والجميع يخرجون..

لا.. مالذي حصل!!

بكل هدوء.. يأتي ليصفعني صفعة أخرى.. اشد من التي قبلها..

{عظّم الله اجرك.. وغفر لها}

لا..

هل ماتت امي!!

كيف تموت وأنا لم اخبرها ما اريد!!

كيف..

اريد ان اضمها..

أن اخدمها..

أن "اسولف" معها..

اريد ان.. "اطبع" على جبينها قبلة حارة.. لا "يبّردها" سوى سيل الدمعات..

امي

امي

امي.. عودي لي

يا يمـه يالله ضمينـي ودفيني بها الاحضـان

انا ادري فيكي مشتاقه وهمك بـس ملاقاتـي

يا يمه حيـل ضمينـي أبي ارتاح أنـا تعبـان

تعبت اهرب من اذنوبي ابيك آخـر مسافاتـي

ابي اسمع منك اي كلمه لصوتك مسمعي ولهان

ابي اسمع يمه بصوتي ابي اذكر فيه نشواتـي

اشوفـك ساكتـه يُمّـه غفيتي وإلا أنا غلطـان

غفيتي يا بعـد عمـري تعبتي مـن مواساتـي

يا يمه طالبـك قومـي إذا لي في عيونك شان

اشوف الموت بعيونـك عساها تخيب هقواتـي

لم اتمالك نفسي وانا استمع لهذا النشيد.. وافكر بمثل هذه القصص.. إلا أن اسبل الدمع على وجنتي..

وان انطرح بين يدي "امي" مقبلاً يديها وقدميها..

دمتي لي.. ودمت لكِ..

ألا تستحق امك ان تفزع الآن (حتى ولو طالت المسافه) وتطبع عليها قُبَلاً حاره!!

أوصيكم ونفسي بتقوى الله وبر الوالدين

يا يمه كل مـا فينـي ينادي لك أنـا ندمـان

طلبتك قولي سامحتك وردي لوجهي بسماتي

أنا ادري قلبك الطيب **رميته بصدمة النكران

غلطت وغلطتي هذي تعيّـر كـل غلطاتـي

ااااااااااااه يا نفس ما اشقاكى

السلام عليكم

النوم يكشف الكثير من شخصياتنا

هذا مااكدته دراسه علميه حديثه اجريت في جامعة واشنطن الامريكيه
بان النوم يكشف الكثير من جوانب شخصيتنا

تعرف على شخصيتك من وقت نومك وكيفية نومك.

1_اذا كنت تنام في ساعه معينه كل ليله فان ذلك يعني انك تعرف كيف تتصرف وتقدر القيم العائليه
2_واذا كنت تنام في ساعات مختلفه فان ذلك يعني انك انسان متحمس واندفاعي ومتفائل بشكل عام .

3_اما اذا كنت الشخص الاخير الذي يذهب الى النوم فهذا يعني بانك متعلق بالعائلة والاصدقاء وانك انسان مخلص وتعمل للوصول الى قمة النجاح.
4_واذا كنت تأوي الى الفراش قبل العاشره ليلا فيعني ذلك بانك حساس للغاي والمنزل هو محو اهتمامك.

كيف تنام؟
ولان النوم ياخذ حيزا كبيرا من الحياة فان الاوضاع التي يتخذها النائم اثناء النوم تدل على نفسية صاحبه وتبرز جزءا من شخصيته وهذا ما اكده بيير فلوشار مؤلف كتاب ثورة النوم وهذا الكتاب هو ثمرة دراسه استمرت 20 عاما شملت النوم وفوائدهوطرقه واساليبه

يقول الكاتب :
1_اذا كنت تفضل النوم على الجانب الايمن او الايسر مع ثني الركبتين واقترابهما من الذراعين بمعنى (نوم القرفصاء) فانت انسان خائف لا تشعر بالامان ولاتثق بسهوله في الناس .
2_اذا كنت تفضل النوم على احد الجانبين مع وضع الذراع امام الرأس او الوجه وثني الركبتين فهذا دليل على انك انسان تخاف من المستقبل ومترددفي قراراتك .

3_اذا كنت تفضل النوم على الوجه والبطن مع فرد الذراعين اعلى الرأس فهذا يدل على انك انسان رافض لوضع ما او للظروف ولكن ضغوط الحياة ومشاكلها تجعلك متقبلا للاوضاع او الظروف التي هي ضد مبادئك او شخصيتك.
4_النوم على الوجه او البطن مع عقد الذراعين تحت الوجه يؤكد انك لاتثق في نفسك وتفكيرك اكثر من فعلك .

5_اذا كنت تفضل النوم على ظهرك مع فرد ذراعيك الى جانب جسمك في وضع مستقيم فهذا يعني انك انسان طموح وجاد للحياة وتعتز بنفسك وتثق بها .
6_اما اذا كنت تنام على ظهرك مع وضع الذراعين اسفل الرأس فهذا يعني انك انسان عاقل تميل الى التفكير العميق تحب الناس اكثر من اللزوم وتضحي من اجلهم دون تفكير.
7_اذا كنت تنام على على ظهرك وترفع ذراعيك الى جانب رأسك فانت قوي الشخصيه تفهم الحياة ومغرور بثقافتك ومعرفتك .

8_النوم على الظهر مع ثني الركبتين ورفع ذراع نحو الرأس والاخرى ممتده نحو الجسد يدل على انك لاتعبأ بأي شيء تعيش ليومك فقط مهمل في نفسك واعمالك .
9_اذا كنت تفضل النوم على ظهرك مع وضع الذراعين او احدهما على الصدر فهذا يدل على انك انسان متحفظ وهادئ وحنون لكنك سريع الغضب وسريع الهدوء.

.,.السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.,.
كثير منا يقرأ الفاتحة في الصلاة بسرعة وكأن الذئاب تلاحقه ولا يعلم ما فيها

فأقرأوا معي هذا الحديث وتدبروا في كلماته ومعانيه

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهَ عنْهُ قَالَ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

‘قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ

فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: حَمِدَنِي عَبْدِي

وَإِذَا قَالَ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي

وَإِذَا قَالَ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}
قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي وَقَالَ مَرَّةً: فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي

فَإِذَا قَالَ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ

فَإِذَا قَالَ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم ْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}

قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَل

بســــــــم اللـــــــه الرحمــــــــن الرحيـــــــــم

بدأت القصه..مع بداية اجازة الصيف …
تقول صاحبة القصه:
سافرت أمي مع أبي وجدتي للعلاج خارج الدوله..وتركتني مع اخوتي الصغار برعاية عمتي"وهي نصف أميه"
أقصد تعرف القراءه والكتابه..ولكنها لاتعي أمور الحياة وفلسفتها..
كنت أحس بالملل والكآبة فهي المرة الاولى افارق فيها أمي..بدأت أتسلى على"النـــــــت" وأطيل الحوار في غرف الدردشه"الشات"
(ولأنني تربيت تربيه فاضله لم أخش على نفسي..)..حتى ذلك اليوم..وتعرفت على شاب من نفس البلد ..بدأت أطيل معه
الحديث بحجة (التسليـة,وقضاء ساعات الفراغ)… وتحول مع الوقت الى لقاء يومي.. وطلب ان يتحدث معي ع "المسنجر"
فوافقت…وبدأ حوار يومي ولساعات طوال حتى الفجر…
وبالتالي تعرف جيدا علي وعلى تفاصيل حياتي..وانا كذلك …وصارحني بانه شاب يحب السفر ولعوب وقد جرب انواع "الحرام"..
كنا نتناقش في عدة امور مفيدة في الحياة..واستطعت ان اغير مجرى حياته..فعلى كلامه انه بدأ يصلي ويلتزم بامور دينه…!!!
بعد فترة وجيزه صارحني "بحبـه" وخاصة انه قد تغير وتحسن سلوكه وبقناعه تامه منه.. وان حياته السابقه كانت "طيشا..وانتهى"..
ترددت في البدايه, ولكنني لأيام اكتشفت أنني متعلقه به وأسعد أوقاتي عند أقتراب موعد اللقاء ع "المسنجر"…….
وطلب مني اللقاء .."قبلت ,على ان يكون مكانا عاما"..لعدة دقائق فقط…
وفي يوم اللقاء المحدد استطعت ان أفلت من عمتي بحجة انني سأقابل صديقاتي في السوق..لانني اشعر بالملل والضيق…
حتى حان الموعد المنتظر…بدأ قلبي يرجف ويدق دقات غير اعتياديه ..حتى رأيته "وجها لوجه" لم أكن أتصور أن يكون بهذه الصوره…
أنه "فارس أحلامي" في قمة الوسامه والاناقه..
تحاورنا لدقائق … وأبدي أعجابه الشديد بي وقال"انتي أجمل مما تخيلت"…….
وعدت الى المنزل وانا أحس انني احلق من شده الفرح والسعادة" لاتسعني الدنيا بما فيها"…
وتغيرت كل حياتي أصبحت شعلة من الحب والحنان مع كل أفراد أسرتي.." هذا ما علمني الحـــــــب"…
وتغير حوارنا باسلوب آخر…وعدني بأن يتقدم لخطبتي ..فور رجوع والدي من السفر..
"لكنني طلبت منه أن يتمهل حتى أنهي دراستي"..
وتكرر لقاؤنا خلال الاجازه ثلاث مرات..وكنت في كل مره أعود "محملة بسعاده لاتوصف"…
وعادت اسرتي من رحلة العلاج والحزن والاكتئاب يسود جو المنزل بسبب فشل العلاج..
وبدأت السنه الدراسيه..طلب مني حبيبي ان نلتقي ..رفضت"لعدم قدرتي للخروج بسبب أمي "..
وأصر على اللقاء قائلا :حياتي فيه مفاجئه حلوه لنا..دفعني الفضول "قبلت"وفي الموعد المحدد..قابلته..
وأذا به يفاجئني "بدبلة الخطبه"…فرحت كثيرا.. وطلب مني ان يقابل والدي لخطبتي..
وكنت أنا التي ارفض بسبب الدراسه..
وفي ذلك اليوم وفي لحظة ضعف "استسلمنا للشيطان"..لحظات لا أرغب حتى بتذكرها…
وجدت نفسي بحالة ثانيه( لست اللتي تربت على الفضائل)….والاخلاق…
وأخذ يواسيني ..ويصر على موضوع الخطبه..وبأسرع وقت..وأنهينا اللقاء بوعد مني أن أحدد موعد له مع أهلي..
عدت الى المنزل.."مكسوره ..حزينه.." عشت أياما لا أستطيع رؤية أي شخص..تأثرت دراستي ومستواي تدنى..
وكان الحبيب يكلمني كل يوم ليطمئن على صحتي..بعد اسبوعين..تأكدت أن الله لن يفضح فعلتي.."الحمد لله"…
بدأت أستعيد صحتي وأهدأ تدريجيا.. واتفقت معه أن يزور أهلي مع نهاية الشهر ليطلبني للزواج..
وبعد عدة ايام "تغيب عني "ولمدة اسبــــــــــوع…وقد كانت اطول ايـــــــــام مرت بي..
حاولت أن أحدثه لم يرد علي ..بعد طـــــــول انتظار..وجدت منه رسالة في بريدي"رساله مختصره وغريبه"..
لم أفهم أي شيء..وطلبته على الهاتف لاستوضح الامر …رد بعد ساعات من المحاولات..
تواعدنا ..وفي اللقاء جاء حزينا ..وعندما سالته احاول فهم مابه دون جدوى.. وفجأه انهار باكيا"لااتصور ان اجد رجلا بهذا المنظر"..
وطلب ان يذهب ..واتهمته بانه يريد الخلاص مني وبكيت وتوسلت.."لاني اعرف انها نهاية العلاقه"..
ولكنه حمل معه خبرا اسواء بكثير من الانفصال..قال لي وهو يبكي " اكتشفت اني مصاب بالأيدز" بالصدفه..
(ما زالت ابنتنا في حيرة وحزن..امامها مصير مجهول..وتساؤلات.."هل انتقل الي المرض؟هل استطيع مواجهة اهلي بهذة المصيبه).
ولكـــــــن….من المسؤوووووول عن هذه الضحيه؟
فتاة ..نشأت في أسره مستقره…

ولكن يبقى أن أقول لكل فتاه " أحذري وصوني نفسك…

ولا تصغري الكبائر فكل خطيئة تبدأ صغيره…ومع الايام تكبر…

احسبي ليوم قد تكونين فيه مثل هذه الفتاه البائسة التي تنتظر…

اكتشفي قدرتكِ على كبت دموعك ومدى ضعفك أو قوتك في هذا المجال من خلال الأختبار التالي ….

1_ عندما تشاهد مناظر الأهوال والحروب في التلفزيون:
أ_أجهش ببكاء حاد
ب_ أحزن كثيرا وأحيانا أبكي
ج_ أتأسف وأحزن واتمالك نفسي

2_ عندما تنزعج من اخوانك او ابنائك بشكل كبير:
أ_ أبكي من القهر والغيظ
ب_ أصيح بهم غاضبا
ج_ أقاطعهم وأكون حازم جدا

3_ أحب الأفلام إليك:
أ- الرومانسية
ب_ الأجتماعية
ج_ الفكاهية

4_ عندما تواجه موقفا محرجا في عملك:
أ_ أشعر بالخجل الشديد
ب_ أحاول أن أسيطر على نفسي
ج_ اتدارك الموقف وأسخر منه ومن نفسي

5_ أذا أخطأت وحاسبك مديرك على الخطأ:
أ_ أبكي
ب_ أحاول أن أشرح له الأمر
ج_ أدافع عن نفسي

الـــنـــتـــائـــج

دمعة خفيفة:

أذا كانت معظم اجوبتك أ
أنت متهم بالقسوة وبأن عواطفك داخل علبة حديدية*****واحيانا قد ينزعج منك بعض المقربين فيقولون انك بلا قلب . لكنك على العكس من ذلك فأعماقك جياشة وخلف هدوئك عواطف كبيرة.

نصيحة :

أترك العنان لدموعك فهي ستخفف عنك بالدرجة الأولى قبل ان تحسن من صورتك أمام المقربين منك.

دمعة هاربة:

أذا كانت معظم اجوبتك ب
انت تنزعج من نفسك احيانا لأن دمعتك تهرب منك في وقت تريد فيه ان تتمالك نفسك فلا تستطيع. يجب ان تعترف انك عاطفي جدا وحساس جدا الى درجة تربك المقربين منك .

نصيحة:

درب نفسك على التماسك وذلك بمحاولة شحن قوتك لتسيطر على دمعتك وتمنعها من الهروب.

دمعة عزيزة:

أذاكانت معظم اجوبتك ج
تحاول ان تتماسك في المواقف الصعبة وتنجح في احيان ما بينما تفشل في احيان اخرى. عموما فدمعتك عزيزة وعندما تبكي فهذا يعني انك قد تخشى ان يستغل احد ضعفك فتتراجع بسرعة وتتمالك نفسك.

نصيحة: