التصنيفات
خواطر وعذب الكلام

لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك

لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك

[لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك

جعلتني أحبك .. واغرقتني بكل انواع الحنان
كنت تترجاني لتسمع مني كلمة أحبك
وهمت اكتر لأناديك حبيبي

ويوم فعلت .. صددتني .. هجرتني و إبتعدت
قائلا ان هذا لمصلحتي !! أحقا انت ادرى بمصلحتي
وأحقا تضن ان الدموع هي فرحتي .. وان الالم ستخفيه بسمتي ؟!
أنت أيها الرجل الشرقي .. أحببتني حد الوجع
ويوم فتحت لك دراعي .. أدقتني ذل هذا الوجع وابتعدت !!

لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك


قد لا اكون تقبلت لكني على الاقل استوعبت .. لكن كيف تاتي الان لتمنحني صداقتك
وتمن علي بإتصال مرة في الاسبوع ؟!
تتكلم .. تحكي .. تعبر وتضحك !!
ألا تدري ان هدا يهزني .. يقلب الاحاسيس ذاخلي

يحيي حبك بخافقي !؟

لا وفي اخر كل مكالمة تسالني ان كنت أحتاج شئ
أحقا لا تفهم أني أحتاجك انت ..

لا والاصعب من هذا كله يوم تجرأت .. وقلت اني احتاج ان أسمع شيأ من غنائك اللذي طالم سلبني تفسي
لتجيب بكل برود .. لا أريد
أطلب المستطاع لكي يطاع !! متى كان الغناء بالنسبة لك غير مستطاع !؟ متى صرت ترفض شئ لطالم فعلت بدون ادن حتى !؟ متى صار الامر شاقا إلى هذه الدرجة !؟

لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك

لا عليك .. فلطالما تعودت الخدلان منك .. لا طالم تعوت قسوتك علي

أتعلم كل هذا اعيش الان تجرعت الالم باول ايام الخطبة منك لم اعد ادرى ما الصواب حقااااا

لا عليك ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.