شهرزات!
ادرك شهريار الصباح وتوقفت شهرزات عن الكلام ونام الا مير وفى زهنه قصه الرجل الجاف ……!
لما يدرك انه هو الرجل الجاف يخذ لايعطى يستمع له اما عن الاخرين مقفول الاذنين طالباته امر مجاب…!
يسمع منها كلمات الحب اما هو لا يعطى طالباتها فى الهواء منثره فى الهواء مدفونه داخل مقابر الذكريات..!
لما تطلب شى ويتتحقق بلا ينساه فى عالم النسيان عالم الاموات فا تصمت وتصبر قلبها بان يعود ويتذكر
ماتريده ولكن تقفل الابواب ولما تستيقظ الاموات فى اى لحظه …!!
ادركت انها وسيله لترفيه وعدم قتلها ولكن الحب ……..!
ولكن فى راسها سؤال هل يحبنى اما امراه يطيل فى عمرها الله لتحكى قصص الف ليله وليله……!
هل تقول له عن احساسها لما لا انه احس بي بطله القصه الخاليه فا من الماكد ان يحس باصاحبه الروح
الجسد المتحرك ولكن ماذا عن كرامتيها…..!
هل فى الحب كرامه؟
هل عندما تريد الراحه يجب ان يحس بيها واذا لما يشعور بيها هل تقول اما كرمتيها؟
هل تصمت ليشعر بتغير فيها اما سوف يقتلها لصمتها؟
ماذا تفعل؟؟ ماذا تفعل؟؟
اما تحكى عن نفسها داخل ا ساطير الهواء وتستمتع با احساسه بيها داخل جسد الخيال؟؟؟؟
