التصنيف: دايت شوب

.1 الإمساك: يعتبر الإمساك سبباً مباشراً فى زيادة وزن الجسم، لأنه يتسبب فى سوء حالة الإنسان النفسية ودفعه للامتناع عن الأكل ثم الإقبال عليه بشكل مبالغ فيه بعد زواله، وهو الشىء الذى يربك حالة الانتظام التى يعيش عليها الجسم، والتى تعتبر أول عناصر الرشاقة.

2. أدوية الحساسية: تساعد أدوية الحساسية على زيادة الوزن وتعطيل حرق السعرات، وهو ما يجعل من المستحيل تقريباً القيام بعمل ريجيم ناجح فى ظل علاج مكثف للحساسية، لأن قليلاًُ جداً من الأشخاص لا يتأثرون بهذا النوع من الأعراض الجانبية.

إليك نصائحنا لطريقة إفطار مثالية في شهر رمضان الكريم:

1- كلي ببطء وقمسي الوجبات
يجب البدء بتناول ثلاث حبات من التمر، فالتمر يعطينا نسبة من السكر الذي كنا قد خسرناها خلال النهار وهو يعد منجم من المعادن (المغنيزيوم، البوتاسيوم، الفوسفور) التي تساعدنا على استعادة النشاط في الجسم. بعد تناول التمر يمكننا أخذ كوب من الحساء ويفضل الحساء الخفيف وقليل الدهون وهذا يساعدنا أيضاً في الحصول على كمية من السوائل التي نحتاجها. بعد ذلك، يجب أخذ فترة من الراحة لمدة ساعة تقريباً والهدف هو تقسيم الإفطار الرئيسي إلى وجبتين مما يساعد الجسم على الهضم بطريقة أفضل وزيادة نسبة الحرق فيه. من ثم يمكننا تناول كوب من اللبن أو العصير الطازجة ثم صحن من السلطة وبعدها المقبلات ى شرط أن لا تكون مقلية (رقائق بالجبن، معجنات مشوية…) وأن ننهي إفطارنا بشريحة من اللحم، الدواجن أو السمك بالإضافة إلى كمية معتدلة من النشويات كالخبز،الأرز أو المعكرونة.

2- قاومي الحلويات
أما بالنسبة للحلويات فيجب الانتظار من ساعة إلى ثلاث ساعات بعد الإفطار قبل تناولها وعلى أن تكون مرتين في الأسبوع فقط لأنها غنية بالدهون والسكر. ويفضل استبدالها بالفواكه الطبيعية الغنية بالفيتامينات، المعادن والألياف. وإذا لا بد من تناول الحلويات، فتناولي المهلبية، الأرز بالحليب، قمر الدين المطبوخ أو القطايف المشوية

3- الكثير من الماء
اشربي 8 أكواب من المياه بعد وجبة الإفطار. فكمية المياه التي نخسرها خلال الصوم هي كبيرة، وشرب المياه يساعد على تنظيف الجسم، حماية الكلى من الترسبات والتعويض عن كمية الأملاح المعدنية.

4- السحور
لا تأكلي الطعام الثقيل على السحور، تناولي الخبز الأسمر مع الجبن أو البيض المسلوق. مع عصير كوكتيل من الفواكه.

5- المشي
امشِ كل يوم 30 دقيقة بعد صلاة التراويح وأنت عائدة من المسجد إلى المنزل.

عند الالتزام بقواعد النظام الغذائي الصحي وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، يفترض أن تبقى الصحة سليمة ومعافاة من دون خطر التعرض للأمراض الغذائية. لكن هناك بعض الأفكار الخاطئة التي تشيع في عالم التغذية. إليك لمحة عنها.

يااااااااااااااااااارب تكوونوا استفدتوا والله هذا المقال فدنى جدا ووصحلى معلومات عن الريجم وتعرفون انى مليانة شوية ومهتمية بالموضوع جدا ان شاء الله تكون استفدوا زى ونتعلم مع بعض لاتنسونى من دعائكم ليا فاان فحاجة الية

رمضان موسم لممارسة تخفيف الوزن

ينتهز الكثير من الصائمين فرصة الصوم في رمضان من أجل تخفيف الوزن من خلال اتباع حمية غذائية معينة، ولكن يثبت الواقع أن كثيرا منهم، يلجأون إلى مصادر معلومات تقوم على أشخاص التزموا بحمية عن طريق أشخاص معينين، وكثيرا ما تكون غير دقيقة، وتتركز في معظمها على الشبكة العنكبوتية (الانترنت).

وعلى سؤال بعض الذين قاموا بالتجربة بشكل شخصي. ولذلك فإن بعضهم يقع فريسة لأخطاء في اتباعهم نظاما غذائيا يهمشون فيه بعض المكونات الرئيسية الداخلة في تركيب الجسم كالبروتينات والكالسيوم وبعض الفيتامينات، وهو ما يتسبب في إلحاق الضرر بالجسم، فالبعض يعاني من أمراض كالسكري وأمراض ضغط الدم وغيرها وهي بدورها تحتاج إلى استشارة طبية موثوقة ليتم إحداث عملية التوازن المطلوبة في الجسم.

ويحدث ذلك في ظل ابتعاد الكثير من الباحثين عن تخفيف أوزانهم عن الرجوع إلى أهل الاختصاص من أطباء وخبراء تغذية التي تعتبر الجهات الكفيلة بتمرير نظام حمية دون وقوع مشاكل صحية. ويذكر راشد سالم شاب بدين سابقا استطاع تخفيف وزنه بضعة كيلو غرامات – عن تجربته في تخفيف وزنه خلال شهر رمضان.

مشيراً إلى أنه عندما أراد تخفيف وزنه استشار بعض الأصدقاء في كيفية اتباع النظام الغذائي، وأرشدوه إلى التوجه إلى المدونة عبر شبكة الإنترنت للاطلاع على تجارب سابقة، وقال إنه حصل على معلومات استفاد منها في تخفيف وزنه دون الرجوع إلى استشارة طبية للتأكد من صحة إذا ما كان ذلك النظام المتبع ذا نتائج سلبية، كما أشار إلى أنه بعد أسبوعين من بدء الحمية ذهب إلى طبيب متخصص وذكر له النظام الغذائي المتبع، فأكد له أنه بحاجة إلى بعض المواد الرئيسية التي تدخل في تكوين الجسم همشت خلال الحمية المتبعة

الحمية للجميع

وأكد عمر محمد، عامل، بأنه ليس الشخص البدين فقط الذي يحتاج إلى نظام غذائي، وإنما كذلك الشخص الطبيعي الذي عليه أن يختار الأطعمة والمأكولات الصحية بعناية. ووصف شهر رمضان بأنه فرصة لإنقاص الوزن عند بعض الناس من خلال بعض الطرق المستخدمة والعادات كالإكثار من شرب السوائل عند ساعات الإفطار والابتعاد عن تناول الأطعمة المشبعة بالدهون وخاصة بأن المأكولات الرمضانية تتسم بسعرات حرارية مرتفعة، مضيفا أن هذا ما يفعله شخصيا في شهر رمضان من كل عام.

وقال عبد الله جمعة (أبو نواف) موظف: اتبعت الحمية الغذائية من بعض المجلات وعرضت تلك الحمية على احد الأطباء المختصين، فنصحني بممارسة الرياضة وتناول بعض الأشياء الخفيفة على الإفطار مثل الفواكه واللبن القليل الدسم مع شرب كمية قليلة من المياه والعصير، واتبعت الحمية وكنت بعد صلاة العشاء أتناول قليلا من السلطة والدجاج أو اللحم أو السمك المشوي منزوع الجلد.

ومن ثم أباشر بالمشي لمدة ساعة تقريبا، وأستيقظ لتناول السحور الذي يتكون من نصف قطعة خبز أسمر مع القليل من السلطة والتمر وفقدت من الوزن تقريبا ثمانية كيلو جرامات حيث كان وزني 98 كيلو جراما وأصبح تسعين خلال شهر رمضان وتم ذلك بمتابعة الطبيب المختص.

وقام أحمد حسين شاب اتبع حمية – باتباع حمية غذائية نصحه بها أحد أصدقائه اشتملت على تناول حبة خيار مع برتقال أو تفاح وحليب قليل الدسم والابتعاد عن جميع أنواع الأكلات، وقال شعرت بخمول وكسل شديد وألم في المعدة ولم استطع أن استمر على هذا الحال سوى خمسة أيام وبعد مراجعة الطبيب وعمل الفحوصات تبين انه أصابني هبوط في السكر وارتفاع في ضغط الدم ونقص في الحديد .

ولم استطع أن استمر على تلك الحمية الخاطئة، وبعد النصائح والإرشادات التي قدمها لي الطبيب ومتابعة برنامج الحمية، فقدت خمسة كيلو جرامات حيث كان وزني في بداية الشهر 107 ليصل إلى 102 كيلو غرام بعد أسبوع من البدء، وحرصت على المتابعة مع الأطباء المختصين في نظام الحمية الغذائية المتبع

أهمية السحور

وقال الدكتور حسام العيسى أخصائي التغذية العلاجية في مركز نيوترشن الطبي أن مواعيد الطعام مرتبطة بأوقات العبادات بدءاً من وجبة السحور التي تكون قبيل صلاة الفجر والتي توازي أهميتها وجبة الإفطار في تأهيل الجسم بالطاقة الكافية للعمل اليومي والنشاط في فترة النهار، ومرورا بناحية حيوية وظيفتها تشغيل عملية الحرق في الجسم وتحفيزها بالنسبة للدهون.

وأضاف: عند الإفطار يتبع المسلم سنة النبي صلى الله عليه وسلم في تناول التمر الذي يعوض هبوط السكر وخاصة بأن فترة الصيام في الصيف تمتاز بامتداد فترة النهار، وعليه يفضل شرب الشوربة وبعدها تناول الطعام لتحسين عملية الهضم.

وتابع: من الأخطاء الشائعة أيضا بين الناس ممارسة الرياضة قبل وجبة الإفطار لقضاء الوقت، حتى يحين موعد الأذان مما يتسبب في هبوط السكر والإجهاد والإعياء وتدفعهم إلى تناول وجبة مضاعفة ساعة الإفطار لتعويض ما تم فقده مما ينتج عنه التخمة وعسر الهضم وتكدس سعرات حرارية فائضة، كما تتسبب الزيارات الاجتماعية وعملية التواصل وزيارة الأقارب في تناول الحلويات والمأكولات ذات السعرات الحرارية العالية.

وزاد: القضية الأخرى التي يقع فيها بعض الناس أنهم يغفلون عن شرب الماء وتعويضه بالكثير من العصائر التي تحتوي على السكريات، وإن كانت تلك العصائر طبيعية فإنها تحتوي على نسبة سكر عالية، لذلك يجب على الصائم شرب الماء من أجل المحافظة على عدم تعرض الجسم للجفاف وتسهيل عملية الهضم وإطلاق الأنزيمات والهرمونات.

وأكد أن الجسم خلال فترة الصيام في النهار يحرر أكبر قدر من السموم منه، وبالتالي يساعد في الانتظام بأعلى كفاءة في جبهة الجسم الداخلية، وينعكس بالتالي على عمليات الجسد بما فيها عمليات الحرق، وأيضاً يتم التخلص من أكبر قدر من أيون الصوديوم وهو المسؤول عن ارتفاع ضغط الدم وبالتالي نجد الصيام مفيد من ناحية صحية ونفسية وجسدية لأنه يضبط الكثير من عوامل الجسم المرضية والصحية.

فوائد التراويح

بيّن الدكتور بأن العلماء الغربيين أشادوا بالصيام في الإسلام لأن أداء صلاة التراويح تعادل تمارين رياضية 45 دقيقة، وفيه معدل صرف للطاقة يتراوح بين 200 إلى 300 سعرة حرارية، وكذلك فإن توقيتها مناسب جداً بعد تناول الفطور والوجبات الرئيسية الدسمة. وعلى صعيد ارتباط مرض السكر بالسمنة وعلاقته بشهر رمضان، فإن فترة الصيام الطويلة تنظم أداء الانسولين وتخفض من نسبة السكر في الدم، والخطأ الذي يقع فيه الكثيرون يكمن في تخطي وجبة السحور التي لها أهمية كبيرة بالنسبة للصائم، ويجب أن تكون وجبة الإفطار فقيرة تحتوي على السلطة والشوربة خالية من النشويات.

– الأشخاص الذين تخطوا الستين من عمرهم، أو الأشخاص الذين تخطوا الخامسة والأربعين من عمرهم، والذين لم يمارسوا التمارين البدنية القاسية.
– المسرفون فى التدخين (أى شخص يدخن أكثر من 20 سيجارة يوميا).