التصنيفات
قصص وروايات

لا تقنطوا من رحمة الله…. قصص

لا تقنطوا من رحمة الله….

"دعوت الله طوال الليل ان يمنحني زيارة بيته المعمور للحج ..ثم صليت الفجر ونمت ..شعرت بان خدرا يسري في جسمي من راسي حتى قدمي…
استيقظت وصوت في داخلي يقول:حاول ان تمشي…وبفضل الله مشيت وكان ما كان"
بعد شلل اقعده خمسة وعشرين عاما على الكرسي المتحرك….هذه كلمات "….."الذي اصيب بانزلاقات غضروفية بعد سقوطه عن رافعة التموين اثناء عملهعام 1977حتى عام 2022عندما تقدم للحصول على تصريح للحج لكن القوانين لا تسمح نظرا لوضعه الصحي… وكانت ارادة الله اقوى فعافاه الله وشافاه…وعجز الطب عن تفسير هذه القضية وضهر "…."على التلفاز وهو حامل كرسيه فوق راسه بدا ان يجلس عليه!!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

روايه رنيم قلبي روايات

روايه رنيم قلبي

(لا محبة الا بعد عداوة )

هل تؤمن بهذه المقولة ؟؟ .بغض النظر إن كنت قد سمعتها أم لا..ما رأيك بها؟ إن أردت أن تعرف رأيي فْأنا أصدقها وأؤمن بها .ومن اجل ذلك نسجت هذه الرواية التي تحقق هذه المقولة
أرجو إن تستمتعوا بالقصة .

*********
]بينما كانت الشمس ترسل خيوطها الأخيرة مستعدة للغروب كانت تلك الفتاة الجميلة تمشط شعرها

الذهبي المنسدل على كتفيها بكل نعومة و رقة وهي تتطلع لنفسها في المرآة بشرود غير أن الذي أيقظها

من شرودها هو صوت يقول :رنيم رنيم تعالي بسرعة

فردت بسرعة :حاضر أْبي أنا قادمة في الحال

ثم وقفت بسرعة و اتجهت نحو قاعة الجلوس حيث كانوالدها .وما إن وصلت إلى قاعة الجلوس و رأت تلك الفتاة الجالسة على احد المقاعد تحادث أبيها حتى صرخت بفرحة:وفاء متى عدتي أيتها القبيحة ؟؟؟؟
(حينها اعتذر الاب و خرج من الغرفة ثم من المنزل كله لكنه كان طول الطريق يلتفت للمنزل .)

ضحكت وفاء لكن سرعان ما تصنعت الغضب وردت :ماذا أتنعتينني بالقبيحة يا رنيم؟لكن الذنب ليس ذنبك انه ذنبي أنا لاشتاق إليك و أتي لأزورك ثم من القبيح أنا أم أنتي.لكن ما كادت تنهي كلامها حتى أحست برنيم قد ارتمت عليها وحضنتها بكل قوة وهي تقول :وأنا أيضا اشتقت لك يا حمارة .

فابتسمت وفاء وقالت :اوووه اووه رنيم المتكبرة بنفسها اشتاقت إلي لو علمت ذلك مسبقا لغبت من زمان ههههههههههههه. لكن اخبريني لما انت لست رقيقة وكلامك كله بالشتم ها .

رنيم تصنعت الصدمة و الزعل :ماذا ؟؟انا لست رقيقة .لما تكذبين علي انا ارق منك .

ضحكت وفاء وقالت :نعم يا الرقيقة من اين لك الرقة وكل كلامك قبيحة وحمارة وغبية ……..

وتعالت الضحكات و الكلمات في تلك الغرفة التي جمعت صديقتين مقربتين

( الشخصيات المهمة حاليا :
رنيم :فتاة ذكية ولديها ثقة عالية بنفسها ومع ذلك فهي طيبة القلب
جميلة جدا ومرحة ونشيطة .عمرها 20 سنة متعلقة جدا بوالدها .

وفاء :صديقة رنيم المقربة وقريبتها أيضا فأمها ابنة عم احمد والد رنيم .طيبة ومحبوبة وجميلة لكن ليس بجمال رنيم كما أنها في مثل عمرها .
احمد :والد رنيم .رجل طيب ومحبوب صبور رغم فقره عمره 50
سنة

**************

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

[حكاية ] مَــولد الضيِّــاءْ .. تـابِعونا |~ قصص

[حكاية ] مَــولد الضيِّــاءْ .. تـابِعونا |~

.

بسم الله الرحمن الرحيم

مَولدُ الضيِّــآءُ .. !

أسدل الليل ظلامه .. و اكتستْ الأرض جلباب السكونْ ..!
لا شئ هُنا سِوى بعضٌ من خبايا ..!
و أحاديثُ شغب .. تروى حروفها بـأحاديث الشوارع و المباني المهترئة
في غرفتها .. بعثرة مشاعر .. و مدينة من حصون !
و على كرسيها المخملي قد أرخت سمعها لموسيقى هادئة تقتلعها من صخب
همومها كما كانت تزعم !
:

" ليلى" هي ابنة أحد تجار مدينتنا ، صاحبة ثراء و جمال ساحر !
الجميع يرجو مُرافقتها .. و يتمنى الجلوس بقربها .. فهي صاحبة الدلال والجمال
و أوج الغنج !
كانت تُعجبني قوة شخصيتها فهي تمتلك نباهةً و بديهة حاضرة !
لكنها لا تقتنع بسرعة و تحتاج لمزيد من وسائل لـإقناعها
طابع حياتها كان ممتلئ بعبث الفتيات .. ربما لكون صوتها ذهبي فاتن !
طالما سمعتها في زوايا مدرستي و كنت أقول في داخلي ماذا لو كان بالقرآن ؟!
و الأخريات يشنفن أسماعهن لها و يصفقن بحماس المُعجب !
تتطلّع كل الفتيات لحكايات سفرها بداية كل سنة دراسية !!
وتلفت أبصارنا لـأخر إقلاع قصاتُها الغربية ..!
رافقتها طيلة المرحلة المتوسطة .. أشعر أنها تحمل الكثير من الخير رغم ما عليها
من سمات السفور !
لكن غالبًا من كُنَّ حولها يُشجعنها على ذلك !!
جلستُ إليها ذاتْ مرةٍ .. نتجَاذب أطراف الحديث ..
أُحاكيها عن زيارتي الأخيرة لدار الأيتام و كيف البراءة في عيونهم ..!
وفي لحظة شعرتُ أن عينيها مليئة بالدموع .. و أنا بيني و بيني قُلت لعل
الله فتح على قلبها و كسبتُها على طريق الهداية !
قبضتُ على يدها و همستُ لها ليلى : الحياة فيها من الألم الكثير و لكن حلاوة الصبرتطفئ كل شئ !
ما بال عيناك ؟!
قطع صوتي صوت معلمة مادة الرياضيات …… فاستأذنتني ليكون لنا لقاء آخر !!
في تلك اللحظة كانت بيني عيني عميقًا .. !
يا تُرى لِمَ كل هذا الكم من التأثر رُغم أنني لم أقل شيئًا مؤثرًا ؟

م ـــ ن

.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

شو رأيكم بــ هاي القصــــــــة

شو رأيكم بــ هاي القصــــــــة

&&&&&&&&&&&&&&&&&&
وصل رجل إلى الفندق الذي سيكون نزيلا فيه
ووجد في غرفته جهاز كمبيوتر
فقرر أن يرسل رسالة بالبريد الإلكتروني إلى زوجته
ولكنه أخطأ في كتابة عنوان البريد الإلكتروني لزوجته
ودون أن يدرك الخطأ أرسل الرسالة إلى عنوان آخر
وصل إلى امرأة أخرى كانت قد رجعت لتوها إلى بيتها من مراسم دفن زوجها
فقررت أن تتصفح الرسائل الإلكترونية الواردة من الأصدقاء والأهل
فقرأت الرسالة التالية وأغمي عليها وحضر إليها ابنها ووجد أمه مغشيا عليها
ورأى الرسالة التالية على شاشة الكمبيوتر :
إلى : زوجتي المحبوبة
الموضوع: وصلت منذ لحظات
أعرف أن المفاجأة ستنتابك الآن
ولكنهم وضعوا كمبيوترات وفيها خدمة بريد إلكتروني الآن ويسمحون لنا بإرسال
رسائل إلى أحبائنا
وصلت لتوّي وأنهيت إجراءات الدخول والتسجيل
وقد لاحظت أن كل شيء جاهز ومعد لوصولك غداً
أتطلع لاستقبلك هنا حينها آمل أن تكون رحلتك خالية من المتاعب والصعاب التي
واجهتها أنا أثناء رحلتي
أراك لاحقا.
زوجك المحب

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
م ن ق و ل

بليــــــــز لا تنسونا من الردود

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

أم و أب يأكلون لحم ابنتهم (قصه واقعية) -قصة قصيرة

أم و أب يأكلون لحم ابنتهم (قصه واقعية)

كل منا له ماض وذكريات لا يحب ان يتذكرها وقفت جميله على شرفة الغرفه لتشاهد شروق الشمس وذهاب الناس لاعمالهم والأطفال إلى مدارسهم ، فمكثت مدة طويلة تنظر ، فشهقت شهقة قصيرة من أعماق قلبها الصغير .أخذت تخيط ذكريات الأمس الأليم عندما كانت شابة في مقتبل العمر أنهت دراستها الجامعية وبدأت حياتها العملية ، تقدم لها شاب وهو زميل لها في العمل ، وافقت عليه دون تردد ، لحسن سلوكه وسيرته الطيبة ، تزوجا وعاشا معا حياة جميلة جدا وزادت سعادتهما عندما أثمر زواجهما عن طفلة جميلة تدعى " خلود " ملأت عليهما حياتهما حبا وفرحا وسرورا ، ولكن مشاغل الحياة جعلت جميلة تضطر إلى الاستعانة بخادمة تعينها في المنزل وفي أثناء غيابها لتهتم بالصغيرة .

ومرت الأيام سريعة وبدأت خلود تكبر وتكبر معها شقاوتها . وفي أحد الأيام بينما كانت جميلة عائدة من العمل وجدت الصغيرة في المطبخ وفي يدها آلة حادة كادت أن تقطع يدها ، فأسرعت جميلة وأخذت الآلة من يدها وراحت تبحث عن الخادمة في أرجاء المنزل بجنون ولكن دون جدوى لقد اختفت وكأن الأرض أضمرتها فجلست تنتظر عودتها بفارغ الصبر .
قالت محدثة نفسها " عجبي لهذا الزمن الغريب الذي تترك فيه الخادمة بيت مخدومتها لتذهب للسمر والرقص " .
اجتاحتها ثورة جامحة من الغضب فأخذت الخادمة وجرتها إلى المنزل وعنفتها بقوة وانتظرت عودة زوجها ليرى ما العمل مع الخادمة ، وما عن عاد زوجها من عمله حتى أخبرته بكل ما حدث فقرر أن يخصم من معاشها حتى لا تعود لمثل هذا التصرف مرة أخرى . فسكتت الخادمة دون أن تتفوه بكلمة ولا أحد يعلم ما تضمره نفسها وراء هذا السكوت . ومرت الأيام بعد هذه الحادثة بسلام ، وازداد عمل الوالدين وانشغالهما عن المنزل وازداد معه عذاب الطفلة حيث أن الخادمة كانت تضربها بقسوة وكانت تمنعها من الأكل لأيام طوال بحجة أنها السبب في خصم معاشها
عاشت الطفلة في عذاب لشهور عدة حتى لاحظت جميلة أن ابنتها أصبحت هزيلة جدا وقل نشاطها عن السابق ، كانت ترى في عيني خلود ألما كبيرا ولكنها كانت تحبس دموعها خوفا من أن ينزل بها عقاب أش وأقوى مما تعاني منه الآن . وفي يوم حدث أمر لم تتوقعه الخادمة فقد ، عادت جميلة مبكرة من العمل لرعاية ابنتها لمعرفة ما الذي حل بها .
قضت جميلة اليوم بأكمله مع خلود تداعبها وتلاعبها وتحكي لها أجمل الحكايات وتنسج لها أحلى الأحلام الوردية وما إن انتهت مرح حتى أخذتها إلى الحمام لتستحم وتخلد بعد ذلك إلى النوم ، لكنها صدمت عندما رأت جسم الفتاة المليء بالجروح والكدمات القوية ، استدعت الخادمة على الفور وطلبت منها التفسير ، فأجابت الخادمة بسرعة حيث أنها كانت تتوقع مثل هذا السؤال ." لقد سقط عليها الكرسي أثناء لعبها تحت الطاولة فسبب لها بعض الكدمات ، أما الجروح فقد حدثت لها بسبب شقاوتها عند محاولتها تسلق الشباك في حديقة جارتنا " .
لم تدخل حجج الخادمة رأس جميلة . فقررت مراقبتها ولكن الخادمة كانت أذكى من أن تقع في الفخ ، لذلك توقفت عن تعذيب خلود لبعض الوقت لحين انتهاء مراقبة جميلة لها ، وبعدة فترة وليست بالقصيرة من الزمن اطمأنت جميلة بأن الخادمة ليس لها دخل فيما يحدث لخلود وعندما تأكدت الخادمة أن المراقبة قد انتهت حضرت لأكبر انتقام من جميلة وزوجها المتسلط واقترب موعد الانتقام ، وفي لحظة انسلال القمر وحلول الظلمة ، وصل الزوجان معا إلى المنزل مسرعين وكأن شبح الجوع يركض خلفهما ، وما إن دخلا من الباب حتى اشتما رائحة رائعة تنبعث من المطبخ . أسرعت جميلة لترى اللحم المشوي في الفرن ، أطفأت الغاز بسرعة ثم قامت بوضع اللحم في الأطباق وتقديمه لزوجها ، فأكلا حتى شبعا وقبل الذهاب إلى النوم ، قامت جميلة بالمرور على غرفة صغيرتها لتقبلها وهناك حدثت الطامة حيث أنها لم تجد الطفلة في سريرها فأسرعت بالذهاب إلى غرفة الخادمة لربما ذهبت للنوم معها ، ولكنها لم تجد لا الطفلة ولا الخادمة أيضا . صرخت صرخة مدوية هزت أركان الشقة الصغيرة .
راحت تبحث عن ابنتها بجنون في الشقق المجاورة ولكن بحثها كان بلا جدوى ، قاما بإبلاغ الشرطة وبدأت الشرطة في تحرياتها وبعد أسبوع من البحث المضني وجدوا في القمامة المجاورة للعمارة يدين ورأسا ورجلين وأجزاء الجسم الداخلية وتبين لهم بأنها لطفلة صغيرة لصغر الأعضاء الموجودة في الكيس ، استدعوا جميلة وزوجها لعلهما يتعرفان على الوجه حيث أنه كان مشوها قليلا بفعل أداة حادة ، وعند حضور الزوجين التعيسين أغمى على جميلة حال رؤيتها للوجه فقد كان الوجه الذي رأته وجه طفلتهما البريئة ولم يتفوه زوجها بأية كلمة .
وبعد لحظات أفاقت جميلة من إغمائها لتواجه الواقع المرير وفي تلك اللحظة دخل رجل وأبلغ الضابط أنهم عثروا على الخادمة وهي تحاول اجتياز الحدود ، وما إن رأت جميلة الخادمة حتى انقضت عليها كالوحش الكاسر تريد أن تقتلها لما فعلته بابنتها البريئة ولكن الضباط أبعدوها عن الخادمة وقاموا بتهدئتها أخرجوها إلى الخارج وبدءوا في استجواب الخادمة ، وعند سؤالها عن الأسباب والوقائع ، أقرت بكل ما فعلته قائلة :
نعم أنا من قام بقتل هذه الفتاة المشاكسة ، لقد ذقت الأمرين من وراء عنايتي بها ، لم أستطع تحمل شقاوتها وإهانات السيدة المستمرة لي ، لم تكن تجعلني أرتاح ولا أخرج كسائر الخادمات حتى أنها سلطت زوجها علي حتى يخصم من معاشي ، فقررت الانتقام منها ومن زوجها وأحلت حياة هذه المشاكسة إلى جحيم لا يطاق فكنت أمنعها من اللعب أضربها ضربا مبرحا حتى يسقط الدم من جسمها وأيضا منعت عنها الطعام لفترة طويلة جدا وفي الأخير قررت قتلها ، استدرجتها إلى المطبخ بحجة أنني أعددت لها طعاما ثم قمت بلصق فمها وربطت يديها ورجليها ولم أود قتلها في البداية بل فضلت تعذيبها حتى الموت لتحي بالعذاب الذي سببته لي على مدى سنوات طوال ، وفي البداية قطعت يديها واستمتعت برؤيتها تئن من الألم دون أن تستطيع الاستنجاد بأحد ، ومن ثم قمت بتقطيع رجليها وفي النهاية قمت بقطع رأسها وإنهاء حياتها ، وبعد ذلك وضعت اليدين والرأس والرجلين وأجزاء جسمها الداخلية في كيس قمامة أسود اللون ورميته في القمامة المجاورة للعمارة بينما قمت بتقطيع جسما إربا ثم قمت بتبتيل قطع اللحم ووضعتها في الفرن ، وبعد ذلك قمت بالرحيل ولكني وضعت هدية للسيدة جميلة في خزانة المطبخ أظنها ستشكرني عندما تراها .
أخذت الخادمة إلى السجن في انتظار محاكمتها . وعندما عرف الزوجان بأن العشاء اللذيذ الذي أكلاه ليلة اختفاء الطفلة والخادمة هو لحم طفلتهما لم يستطيعا الثبات فانهارت جميلة وأصيبت بانهيار عصبي وأصيب الزوج بشلل نصفي من وقع الصدمة عليه ولم يستطيع الصمود كثيرا فمات بعد أسابيع قليلة بينما بقيت جميلة تصارع الذكريات المريرة وحدها بلا أنيس أو صاحب أو ونيس ؟ ولكن هل تعرفون ما هي هدية الخادمة لها ؟ لقد كان قلب الصغيرة خلود في صندوق وقد غرزت شوكة في وسط القلب .. فهل رأيتم كيف ضاعت الإنسانية ؟؟………….

ويابنات انصحكم عاملوا الشغالات معامله حسنه حتى لا تكون الخاتمه مثل هذه القصه او اشبه بها ولا تضعوا اطفالكم عندهم (الشغالات شر لا بد منه) …وربي اني تأثرت بهالقصه

واستفدت منها واتمنى انكم استفدتوا ولا تبخلوا علي بالردود

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

روايه عهدا علي ما احب غيرك -رواية

روايه عهدا علي ما احب غيرك

روايه عهدا علي ما احب غيرك

تبسم الله الرحمن الرحيم
نبدأ بشخصيات فله فيها ثلاث بيوت البيت الأول بيت محمد أبو سعيد
اكبر عياله سعيد عمرة 42 متزوج و زوجته اسمها مريم عنده ولدين توأم عبد الله و عبد الرحمن
عبد العزيز عمرة 30 اسمر على حلاوة شعرة اسود طويل لين الرقبة عيونه وساع جسمه رياضي بالمختصر حلو
ثم بسام عمرة 26 سنه حلو ابيض شعره اسود بملامح هادئة ثم نواف هذا عاد أبو الصياعة عمرة 24 ابيض عيونه وساع جسمه نحيف وبنات خواله خاقين عنده بس هو مو معبرهم ويحب ملاك
ثم عبير عمرها 20 طيوبة و مدينه وبيضاء مرة وخشمها صغير وفمها صغير و مليان وعمرها اسود طويل إلى نصف الفخذ وناعم ثم داليا أخر العنقود ومدلعة عمرها 18 حلوه بيضاء وشعرها إلى نصف الظهر قصته أناناس طويل عيونها وساع و حلوه بس فيها تكبر وغرور بس قلبها ابيض
وساكن عندهم جدتهم حصه و بنتها حنان طويلة وبيضاء وشعرها اسود ناعم إلى مفصل الساق و الفخذ و عيونها وساع وما تشيل في قلبها ابد وفيها غمزات ثنتين جنااااان عمرها 25
البيت الثاني بيت إبراهيم أبو عبد الرحمن اكبر عياله عبد الرحمن عمرة 27 اسمر برنزي عيونه وساع بنيه شعره اسود طويل ناعم إلى الرقبة جسمه رياضي عبد الرحمن بايع الدنيا شعاره فلها و ربك يحلها ثم الوليد عاد الوليد قصه ثانيه عمرة 26ابيض عيونه ناعسه عسليه خشمه سله سيف و حواجبه المرسومه و شعره الاسود الطويل الناعم وفيه غمزات تذبح و حاط سكسوكه و جسمه رياضي بس مايل للنحافه يعني خقه ثم اخته ملاك تشبه الوليد شعرها اسود الى نصف الكتف بيضاء عيونها وساع عسليه برموش كثيفه و خشمها الصغير وفمها الصغير المليان
ثم الهنوف عمرها 15 سمراء بعيون بنيه وساع ذات رموش كثيفه وخشم سله سيف وفم صغير حبه خال على خدها الايمن بشعر قصير إلى نهايه الرقبه صابغته خصل شقراء
ثم عايلة عبدالرحمن ابو مشعل متوفي هو و ام مشعل
مشعل اكبر عزابي في العايله عمرة 29 اسمر بملامح حادة جذابه بعيون ناعسه بخشم شامخ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصة مؤثرة سبحـــــــان الله !! -قصة جميلة

قصة مؤثرة سبحـــــــان الله !!

هذه قضية حقيقية واقعية تم القبض عليها في أحد مراكز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أخبرني بها مباشرة من باشرها بنفسه وهو أحد المشايخ الفضلاء من أعضاء الهيئة يقول:

قُبض على أحد الشباب وهو يعاكس في أحد الأسواق ..! أُخذ على الشاب تعهد بعدم تكرار ذلك وبعد قرابة أسبوعين يعود إلى مركز الهيئة وهو يسأل عني وقد قمت بنصحه في المرة السابقة ، قيل له هو الآن في الميدان وسوف يأتي إن شاء الله ، بقي هذا الشاب ينتظر حتى عاد الشيخ ولما رآه الشيخ قال الم نقبض عليك قبل أسبوعين وأخذنا عليك التعهد بعدم العودة ؟! قال الشاب : أنا لم أعد ولكني أتيت لزيارتك وأريدك في أمر ضروري ! قال الشيخ تفضل في المكتب ولكن الشاب رفض وقال أنا أريدك في أمر مهم جداً وأود أن يكون بعيد عن الرسمية.. وبداء الشاب يتحدث عن هذه المأساة !!

قال الشاب:كنت مسافراً وعدت إلى المطار وركبت مع سائق أجرة (لوموزين) غير عربي وكنت لابس ملابس إفرنجية قال : وبعد الحديث مع هذا السائق أخرج لي ألبوم ملئ بصور لنساء من جنسيات مختلفة يقول: فتصفحت ذلك الألبوم ولا أكتمك سراً أنني فرحت بذلك ووقعت عيني على صورة لفتاة صغيرة في السن وجميلة جداً ، وقال : أختر أي صورة تعجبك وآتي بها إليك متى شئت ؟! يقول الشاب : قلت أريد هذه ووضعت يدي على صورة تلك الفتاة . فضحك وقال : هذه سعودية وأول واحد تطلع معه أنت وطلب مبلغاً كبيراً يقول: وجاءني بها في ليلة اليوم التالي يقول : ونزلتْ من الليموزين امرأة تلبس حجاباً كاملاً قفازات وجوارب وعباءة على الرأس قال : فأدخلتها في المجلس وجلستْ في الركن ولم تكشف عن وجهها ثم سمعت صوت بكاء ونشيج ولما أرتفع نحيبها سألتها عن قصتها ووعدتها بمساعدتها .

قالت أنا شابة من أسرة محافظة والدي شيخ وإخوتي دعاة وحفظه لكتاب الله وتزوجت من قريب لي يعمل ضابط في أحد القطاعات العسكرية وكان يغيب كثيراً عن البيت ولكثرة انشغاله كان يقول خذي لموزين إذا أردتي زيارة أهلك وأنا لم أتعود على ذلك أبداً ولكن لأني أعاني من الفراغ أخذت أذهب إلى زيارة أهلي عن طريق الليموزين . وذات يوم ركبت مع صاحب ليموزين أجنبي وبمجرد أن ركبت معه لا أدري ما ألذي حدث ولكني غبت عن وعيي ولم أشعر إلا وأنا في شقة وإذا بي مجردةً من الملابس وحولي مجموعه من الرجال الأجانب ثم أطلعوني على مجموعة من الصور أخذت لي في أوضاع سيئة جداً !! وقالوا لا تخافي سوف نعيدك إلى منزلك الآن بشرط أن تعطينا هاتفك وإذا أتصلنا عليك نريد أن تعطينا أقرب موعد تستطيعين الخروج معنا فيه( وشرحوا لي طريقتهم الخبيثة ) !! وإلا سوف ننشر صورك ونوصلها إلى أهلك وجيرانك وفعلاً عدت إلى بيتي وأنا لا أدري كيف أتصرف ومن سيصدقني أن هذه الصور كانت بغير إرادتي ! واحترت في أمري !! ولم أجد بد من أن استسلم للأمر الواقع ! ثم اتصلوا علي بالأمس وأنا والله مكرهة ولا أعرف هذا الطريق الوحل وبكت بكاءً مراً.

يقول الشاب فبكيت لبكائها ثم قلت اطمئني أنا أن شاء الله سأخلصك من هؤلاء المجرمين وأخبرتها أن الملجاء بعد الله في مثل هذه الحالة إلى رجال الهيئة ، ثم اتصلتُ على ذلك الخبيث فجاء وأعادها إلى بيتها .

يقول الشاب : والآن يا شيخ نريد القبض على هؤلاء المجرمين وفعلاً عُمل كمين لهؤلاء المجرمين وتم القبض على عصابة كبيرة جداً يعبثون في أعراض المسلمين ويفسدون الرجال والنساء ويعيثون في البلد فساداً ،ووجد معهم عدد من الألبومات تحتوي على صور كثيرة لنساء من مختلف الجنسيات وأرقام هواتفهن وكان من بينهن صور لهذه الأخت فتم إتلافها ثم أتلفت جميع الصور وتم تسليم العصابة للشرطة ورفع بشأنهم للمقام السامي .

ومن هذه الجريمة النكراء يتضح خطر تهاون المرأة بل والمجتمع بأسره في ركوب المرأة مع السائق الأجنبي من غير محرم ، وهنا لا ينتهي العجب ممن ينادي بسياقة المرأة للسيارة بحجة عاقل.ث من كوارث يندى لها الجبين بسبب السائق الأجنبي !!!!!!!!!! وهذا وإن كان صحيح أن في ذلك خطر وأي خطر إلا أن المصيبة لا تعالج بمصيبة أخرى مثلها أو أخطر منها ولا يخفى ما في قيادة المرأة للسيارة من المفاسد والأخطار التي لا تخفى على عاقل .

ولكن الحل هو أن يتحمل الرجل مسئولية إيصال زوجته وبنته وكل من ولاه الله مسئوليتها بنفسه ويستعين بأبنائه إذا وجدوا وإلا فمكان المرأة القرار في بيتها فإذا غلبت الروم وكان لابد من الخروج وهو لا يستطيع القيام بالمهمة في إيصالها فيبحث عن رجل من أهل البلد لا يقل عمره عن الستين سنة يتعامل معه دائماً في إيصالهن…

سبحـــــــــــــــــــــان الله وبحمده عدد خلقه وزنة عرشه ورضا نفسه ومـــــــــــداد كلماته
قصة مؤثرة سبحـــــــان الله !!

منقووووووووووووووووول للتوعية

لا حول ولا قوة الا بالله لطفك يااااااااااااااااااااارب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصه حزينه جدآ فرااااااااق الحبايب -قصة قصيرة

قصه حزينه جدآ فرااااااااق الحبايب

كان فيه شحص إسمه خالد كان وسيم وعنده سياره فخمه
وكانت فيه بنت جاره تحبه مره إسمها أمل ودايم تمدحه قدام أخواته وتقول عنه
خالد أحلى شباب الرياض ومافيه مثله

المهم دخل خالد كلية الطب وبعد أمل دخلت الطب
ومستمرين على حبهم وكان يقول فيه أبيات يتغزل فيها

يقول:

الفرق بين الديم وبين دمعي ….. هو إن دمعي لك والديم للناس

أغليكي وأحلف لك بربي وربك ….. وأفخر بحبك ياأمل وأرفع الراس

لكن بعد ثلاث سنوات صار لخالد حادث ، و دخل العنايه المركزه وسيارته راحت
ورقد في المستشفى سنتين
يوم طلع كانت أمل توها متخرجه ، وراح وكمل دراسته وبعد شهر سمع إن أمل إنخطبت ووافقت

وعرسها في العطله فقعد يصيح ويهدونه أهله لكنه مو راضي يهدأ ، إلين ما أعطوه مسكن وبالغصب نام
يوم صحى بنص الليل قعد يبكي وفاضت قريحته بهذه الأبيات الحزينه :

إسمحي لي ياأمل في كلمتين
كلمتين أبقولها قبل الرحيل

بكرا تنسيني وبغيري تلتقين
لكن أنساكي أنا شيء مستحيل

ياأمل في داخلي جرح دفين
ماأقدر أرقد لابنهار ولابليل

ياأمل سموني بعدك بالحزين
أمشي وأبكي ياأمل كني هبيل

ياأمل تعبت من كثر الأنين
أشكي من همي ومن ليلي الطويل

ياأمل وشفيه قلبك مايلين
شعري ذا لو يسمعه صخر(ن) يسيل

ليش صديتي وقمتي تبعدين
وين قولك أول إن مالي مثيل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

بنات اخر زمن هههههههههههه -قصة جميلة

بنات اخر زمن هههههههههههه

كانت الام منهمكة في إعداد الطعام حينما دخلت عليها ابنتها ذات العشر سنوات

ومدت يدها لها بورقة وعيناها تلمع ذكاء وحيوية.

أسرعت الام وجففت يديها المبللتين ثم راحت تقرأ ما كتبته ابنتها بخط جميل:

فاتورة حساب المبلغ :

1) أجرة قيامي بتنظيف غرفتي دينار

2) أجرة قيامي بغسل الصحون دينارين

3) لعنايتي بأخي الصغير أثناء غيابك 3 دنانير

4) مكافأة على علامتي الجيدة في المدرسة 5 دنانير
تطلعت الام في عيون ابنتها فطاف بخاطرها مجموعة من أحداث ماضية فكتبت على نفس الورقة: 1)

لقد حملتك 9 شهور مجانا

2) قاسيت الام الحمل والولادة مجانا

3) قضيت الليل للعناية بك مريضة مجانا

4) رضيت بكل الهموم التي سببتها لي مجانا

5) علمتك الدروس وساعدتك في فروضك مجانا

6) اعتنيت بك وبنظافتك وألعابك وثيابك ومسح دموعك مجانا

مدت الام الورقة لابنتها ،فلما قرأتها رمت بنفسها على صدر أمها خجلا ثم كتبت اسفل قائمة حسابها :

(الحساب مدفوع )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

لمني بشوق واحضني بعادك عني بعثرني -روايات رائعة

لمني بشوق واحضني بعادك عني بعثرني

*لمني بشوق و أحضني….بعادك عني بعثرني*

الشخصيات الرئيسية
عايلة (فهد) أبو خالد
أولاده – خالد 25 سنه حمد 14 سنه
بناته الماس-24 سنه دانه-22 قمر-20

عايلة (ناصر) أبو سعود
أولاده-سعود-31 سنه متزوج الماس بنت عمه سلطان 29 سنه فهد 25 سنه
بناته – سعاد 24 سنه – هنادي 22 سنه- منال 19 سنه

عايلة (نايف) أبو احمد
أولاده – احمد 31 سنه –طلال 23 سنه –ناصر 25 سنه
بناته نوف 20 سنه رنا 21سنهتهاني 10 سنوات

والباقي بيرد ذكره بالقصه .. وحزرو منو البطله والبطل ههههههههههههه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده